مساء اليوم يستضيف موسم الرياض الغنائي حمو بيكا وحسن شاكوش وعمر كمال بينما آخر تصريحات هاني شاكر يؤكد أن من يحب أغاني المهرجانات لا يحب مصر.
هاني أصبح حاداً في آرائه ويزداد صلابة عندما يجد أن الخصم مستكين والمناخ مهيأ لمزيد من الضربات «وفين
أجمل وأروع ما يمكن أن يميز الشخصية المصرية أنها لا تعترف بأن هناك آخر مختلفا، مصر أسقطت من قاموسها تلك الكلمة، الجميع لهم نفس النصيب من الحب والدفء والوطن، وهذا هو سرها منذ البدء، تابع الآن كيف استقبلنا الملايين من أهلنا القادمين من سوريا، وشاهد عدد
إن امثالنا الشعبية تصيب الهدف وفيها كثير من الخلاصة لما يحدث في الدنيا بشكل مذهل.
المثل يتكون من عدة كلمات ولكنه يصف الوضع بالضبط ويوضح المعنى بطريقة بليغة تتجاوز المثل نفسه وتمتد إلى ما هو أعمق .
تأتي تلك الأمثال بسبب قصة أو رواية أو ربما
شعرت بالفخر والعزة وأنا أتابع مساء أول من أمس هذه الاحتفالية التى تستحق وبلا أى مبالغة توصيف «أسطورية». عمل فنى به كل المواصفات التى تخرجه من مرحلة الإبهار إلى الانتشاء الجمالى، بكل ما تحمله هذه الكلمة من زخم وجدانى ليصبح قادرًا على تجديد
عام 2015 وتحديداً خلال شهر يوليو تصادف وجودي في إيطاليا في زيارة عمل، وكانت إيطاليا تستضيف أكبر معرض دولي في العالم وقتها "إكسبو ميلانو"، والذي تم افتتاحه في شهر مايو، واستمر حتى أكتوبر من العام نفسه، وأقيم في منطقة خارج مدينة ميلانو على مساحة
قد يبدو عنوان مقالي ساخرًا.. ولكن تلك ليست نيتي على الإطلاق..
ولكنني أحاول بقدر الإمكان تبسيط الشرح حتى يستوعبه كل قارئ مهما كانت درجة ثقافته ومستوى وعيه الفني والثقافي..
ولكل من يهمه الشأن الفني والثقافي في وطننا العربي أقول: عندما تعي الدولة أهمية دور الفن في سلوك الشعوب وتتخذ القرار "الصعب" في رعاية عقل شعبها يجب أن تدرك أن الأمر لا يتوقف على العمل الدرامي بل هو في واقع الأمر ينتهي