معضلة الدراما المصرية.. وطبق السلطة! الأرصاد تحذر: حرارة ورياح خماسينية على مناطق بمصر ابتداء من الثلاثاء التوريث يُشعل الحياة الفنية مجدداً "الكذب" آخر صيحات الموضة استمرار الموجة الحارة والعظمى 32 بالقاهرة.. حالة الطقس في مصر اليوم حافلات كهربائية ومكان مخصص للباعة.. تشغيل تجريبي لمنطقة الأهرامات بعد تطويرها أمريكا: قلق بعد وفاة طفلين بالحصبة.. ووزير الصحة يتوجه إلى تكساس إنجى كيوان تعيش حالة انتعاش فنى وتفاضل بين عدة سيناريوهات بعد نجاحها فى رمضان 2025
Business Middle East - Mebusiness

خارج نطاق الخدمة!

مساء اليوم يستضيف موسم الرياض الغنائي حمو بيكا وحسن شاكوش وعمر كمال بينما آخر تصريحات هاني شاكر يؤكد أن من يحب أغاني المهرجانات لا يحب مصر. هاني أصبح حاداً في آرائه ويزداد صلابة عندما يجد أن الخصم مستكين والمناخ مهيأ لمزيد من الضربات «وفين

قوة مصر فى استيعابها الآخر!

أجمل وأروع ما يمكن أن يميز الشخصية المصرية أنها لا تعترف بأن هناك آخر مختلفا، مصر أسقطت من قاموسها تلك الكلمة، الجميع لهم نفس النصيب من الحب والدفء والوطن، وهذا هو سرها منذ البدء، تابع الآن كيف استقبلنا الملايين من أهلنا القادمين من سوريا، وشاهد عدد

‏الغجرية ست جيرانها

إن امثالنا الشعبية تصيب الهدف وفيها كثير من الخلاصة لما يحدث في الدنيا بشكل مذهل. المثل يتكون من عدة كلمات ولكنه يصف الوضع بالضبط ويوضح المعنى بطريقة بليغة تتجاوز المثل نفسه وتمتد إلى ما هو أعمق . تأتي تلك الأمثال ‏بسبب قصة أو رواية أو ربما

مصر دائما مصر

شعرت بالفخر والعزة وأنا أتابع مساء أول من أمس هذه الاحتفالية التى تستحق وبلا أى مبالغة توصيف «أسطورية». عمل فنى به كل المواصفات التى تخرجه من مرحلة الإبهار إلى الانتشاء الجمالى، بكل ما تحمله هذه الكلمة من زخم وجدانى ليصبح قادرًا على تجديد

عندما يُبهرك الماضي مثل الحاضر..

عام 2015 وتحديداً خلال شهر يوليو تصادف وجودي في إيطاليا في زيارة عمل، وكانت إيطاليا تستضيف أكبر معرض دولي في العالم وقتها "إكسبو ميلانو"، والذي تم افتتاحه في شهر مايو، واستمر حتى أكتوبر من العام نفسه، وأقيم في منطقة خارج مدينة ميلانو على مساحة