تبقى صورة سيطرة حركة طالبان على القصر الرئاسي في أفغانستان مُرعبة، ومُثيرة للكثير من المخاوف، والخوف الذي ينتابني لايقف عند حدود بعض الدول، لكنه يمتد إلى الكثير من البلدان، واستدعاء ذهني لمشاهد وأحداث ما سُمي بـ"الربيع العربي" حاضرة في المشهد،
واحدة من أصدق العبارات التي قرأتها اليوم، ذوو النيات الطيبة دائمًا يفوزون.
يعني الطيب مش أهبل؛ ده متوكل على الحلو اللي في قلبه بيتسند عليه في شدته، هو عارف إن ربنا هيسنده بحلاوة قلبه فالله لا يضيع الطيبين.
حُسن نواياك بيرجع لك محبة هدوء ونظرة حلوة
مرتب الزوجة أصبح من أبرز أسباب الخلافات الزوجية فى مجتمعنا الحالي بسبب إصرار الزوجة أحيانا على عدم إدماج مرتبها مع مرتب زوجها فى تغطية مصاريف الأسرة .
فى الوقت نفسه يحلم بعض الشباب أن يتزوج امرأة عاملة تتعاون معه على مجابهة مصاريف الحياة لكن سرعان ما
تخيل أنك ستولد في مصر في منتصف الأربعينات لأبوين متعلمين من الشريحة المتوسطة.
سيتيح لك هذا فرصا في الحياة أفضل من أغلب أبناء وطنك الذين يعانون الفقر والجهل.
لكن أن يكون أبويك من معتنقي الشيوعية والمروجين لها فسوف تتضاءل فرصك، فالملك والانجليز
من الملاحظ وجود ارتفاع في معدلات (الطلاق) في الأسر العربية؛ خلال العقدين الماضيين ويرجع ذلك إلي ما تعرضت له الأسر من تحولات ومؤثرات! رافقت الحركة الاقتصادية والاجتماعية والانتشار الإعلامي.
وزيادة صور الاتصال الثقافي؛ وما يحمله من ممارسات جديدة وضعت
أثارت تصريحات نجم نادي ليفربول الإنجليزي، ومنتخب مصر، محمد صلاح، عقب مباراة فريقه بالأمس أمام ساوثهامبتون، وتسجيله هدفين بالمباراة التي شهدت استمرار تألقه مع ناديه، جدلا كبيرا على المواقع الإخبارية العالمية ومنصات التواصل الاجتماعي.
وأشار "صلاح" إلى قرب رحيله عن النادي الإنجليزي العريق، بعد تصدره قائمة أساطير النادي عبر التاريخ، حيث أرجع صلاح ذلك بعدم تقديم النادي بعرض رسمي حتى الآن له