حقوق المرأة كانت ومازالت مجرد حبر على ورق ... يقال كوني حرة ولكن إياك أن تصدقي ذلك.
لقد شاهدنا جميعا فيلم الباب المفتوح الذي يعد من أقوى الأفلام السنيمائية في فترة الستينات؛ حيث تناول أهم القضايا السياسية والاجتماعية آنذاك.
حيث ثورة ٢٣ يوليو
تخطت الروبوتات القاتلة مرحلة الخيال العلمي، وانتقل التعامل معها من الفرجة الشيقة على مقاعد السينما فيأفلام هوليوود، إلى الرعب من وجودها على أرض الواقع حيث تستثمر دول مثل الولايات المتحدة، والصين، وإسرائيل، وكوريا الجنوبية، وروسيا، وأستراليا، والهند،
رحب الرئيس عبدالفتاح السيسي بالحضور في قمة السوق المشتركة؛ لدول شرق وجنوب القارة الإفريقية «الكوميسا» رقم 21، مؤكدا أن مصر تتشرف باستضافتها بالعاصمة الإدارية الجديدة.
وقال السيسي خلال كلمته أمام قمة «الكوميسا»، إنه «كم
يقولون إن العربى يستيقظ فى الصباح على صوت فيروز، ولا ينام مساء قبل يأخذ جرعة مكثفة من صوت أم كلثوم.
احتفلنا قبل أيام بعيد ميلاد (جارة القمر) فيروز، 86 عاما، أطال الله عمرها.. فيروز شكلت ولاتزال حالة من السعادة، صار وجودها فى الدنيا أحد أهم مصادر
ليس من السهل أن تتحدث الكلمات لتنشىء فيضان من المشاعر والأحاسيس المرهفة التى فاقت الوصف وتجاوزت حدود الابداع حتى تلاشى الفرق بين الخيال والواقع.
لأجل هذا الاحساس المرهف وارضاء للقلب المرهق تناولت الكاتبة الواعدة مي حمزة في أولى رواياتها – لأجل
قد يبدو عنوان مقالي ساخرًا.. ولكن تلك ليست نيتي على الإطلاق..
ولكنني أحاول بقدر الإمكان تبسيط الشرح حتى يستوعبه كل قارئ مهما كانت درجة ثقافته ومستوى وعيه الفني والثقافي..
ولكل من يهمه الشأن الفني والثقافي في وطننا العربي أقول: عندما تعي الدولة أهمية دور الفن في سلوك الشعوب وتتخذ القرار "الصعب" في رعاية عقل شعبها يجب أن تدرك أن الأمر لا يتوقف على العمل الدرامي بل هو في واقع الأمر ينتهي