هذه المكالمة تلقاها المواطن أبوسمرة السكرة أحد راغبى السفر إلى الساحل الشمالى لقضاء آخر أيامه الصيفية، على رأى الست فيروز، وإليكم التفاصيل قبل الحذف.. «أهلا يافندم، مع حضرتك جهاز تنظيم شؤون الهجرة والإقامة بالساحل الشمالى، وزى ما هو مُدُّون قدامى
الفنان القدير محي إسماعيل ولد يوم 8 نوفمبر عام 1946م؛ في مدينة كفر الدوار التابعة لمحافظة البحيرة لأسرة مصرية بسيطة.
والده كان أحد كبار رجال التربية والتعليم بالمحافظة؛ ويحمل شهادة العالمية مع إجازة التدريس؛ بينما والدته كانت ابنة عمدة القرية؛ لديه من
لم تعد قارة إفريقيا تتحمل نزاعات جديدة بين دول القارة وبعضها، كما لم تعد تتحمل أيضاً نبش الماضي، والخلاف والاختلاف عليه، خاصة إذا كان الأمر ليس بالضرورة الحتمية العاجلة، أو انتظار الاستفادة العظمى لأي طرف في حالة كسب القضية، لأن القارة السمراء تعاني منذ
فنانة مصرية، قدمت العديد من الأدوار السينمائية والمسرحية، لكنها لمعت أكثر على شاشات التليفزيون حيث اشتهرت ببراعتها وقدرتها الفائقة على تنوع الأدوار.
ولدت الفنانة الكبيرة “سهير المرشدى” يوم 21 سبتمبر من عام 1946م في مدينة طنطا بمصر
من زمان وأنا صغيرة مكنتش بحب مدرستي، كنت بكرهها حرفيًّا. عمري ما كرهت المدرسة ولا المدرسين ولا صاحباتي. مدرستي كانت من أعرق مدارس الإسكندرية الفرنسية ومدرساتي كانوا هوانم بكل ما تحمله الكلمة من معنى، وحبيتهم جدًا.
أمال محبتش إيه؟
الضغط!!!
أفتكر
أثارت تصريحات نجم نادي ليفربول الإنجليزي، ومنتخب مصر، محمد صلاح، عقب مباراة فريقه بالأمس أمام ساوثهامبتون، وتسجيله هدفين بالمباراة التي شهدت استمرار تألقه مع ناديه، جدلا كبيرا على المواقع الإخبارية العالمية ومنصات التواصل الاجتماعي.
وأشار "صلاح" إلى قرب رحيله عن النادي الإنجليزي العريق، بعد تصدره قائمة أساطير النادي عبر التاريخ، حيث أرجع صلاح ذلك بعدم تقديم النادي بعرض رسمي حتى الآن له