التعاون المصري الصيني مصر: الأرصاد تكشف موعد انخفاض الحرارة وتحسن حالة الطقس (فيديو) المشهد الأخير لسرقة اللوحة الخالد المجلجل بالإبداع.. خالد جلال الحملة الصليبية الأمريكية "لايف العربية" تنعي آمال حسين شقيقة الكاتبة الكبيرة سناء البيسي حين فضحنا انقطاعُ الشبكة بعد الفنانة الدنماركية.. اتهام جديد لـ مها الصغير بسرقة لوحات من رسام فرنسي
Business Middle East - Mebusiness

الطيور المعلقة

هل تصورت يومًا حياتك وكأنك تسير في حارة مرورية ضيقة بخط متصل؛ لا يمكنك تجاوزه ولا تعرف لِكم من الوقت تستطيع التقدم، ومتى يمكنك أن تتوقف لترتاح. كذلك هي بعض الحيوات. بإرادتك أو غصبًا عنك يُسلب خيارك في كل شئ. لا تملك التغيير، لا يمكنك أن تعترض ولن

قرأت لك– أولاد حارتنا (نجيب محفوظ)

مين يصدق أن الرواية الي حيرت العالم وأتكتب عنها مقالات وأجريت حولها حوارات عديدة واراء متباينة بين رافض ومنتقد ومشجع أن عنوان هذه الرواية مستوحى من احدى أغنيات الأطفال التى أشار اليها عم نجيب فى احدى رواياته "خان الخليلي" والتي تقول كلماتها

بنت بتحب النهاردة

النهاردة ابتديت أبص في المرايا كنت نسياها من زمان عاوزه أرجع البنت الحلوة بتاعة زمان لا شعرة بيضا .. ولا كسرة تحت العين تبان وألبس زي ما كنت بلبس واظهر وابان وأمشي وخطوتي تهز المكان أنا قلبي لسه شباب صغير ويمكن أصغر مما كان

عظمة على عظمة يا بشارة!

بفيلمه (يوم الحداد الوطنى في المكسيك)، القصير زمنًا، العميق إبداعًا، قهر خيرى بشارة حجة قسوة الأيام، التي يلجأ إليها عدد ممن توقفت عندهم عقارب الزمن، وصاروا خارج المجرة. أطل علينا بشارة 76 عاما وهو أكثر شبابا، استطاع أن ينفذ إلينا من ثقب إبرة، وفى عز

(بوتين) جرحنا وقفل الأجزاخانات

من أطرف وأصدق الجمل الغنائية تلك التى رددها محمود شكوكو قبل 80 عامًا (جرحونى وقفلوا الأجزاخانات)، هل لا يزال هناك من يتذكر فن المونولوج، الذى قدمه هؤلاء المبدعون الكبار أمثال إسماعيل ياسين ومحمود شكوكو وعمر الجيزاوى وثريا حلمى وسعاد أحمد وأحمد غانم وسيد