في ظل الظروف العصيبة التي يمر بها العالم؛ بأكمله تجاه وباء فيروس كورونا؛ يتحتم علينا بتقديم التكافل الإجتماعى والإنسانى؛ الأكثر حاجة من الذين يعانون جراء الأزمة الصحية في انتشار وباء كورونا المستجد ؛وأن هذا التكافل الاجتماعي بين أبناء المجتمع؛ الذي
(امسك حرامى) هذا هو أول انطباع لى عن فيلم (200 جنيه)، الكاتب أحمد عبدالله سطا على الفكرة (عينى عينك)، من فيلم قديم كتبه السيد بدير، وأخرجه حسن حلمى، وعنوانه (خمسة جنيه)، تنتقل الجنيهات الخمسة من يد إلى أخرى وتقدم رؤية بانورامية للمجتمع، هذا هو ما شاهدناه
مصرنا الحبيبة أم الدنيا؛ والتي قامت على أرضها أعظم الحضارات على ضفاف نهر النيل العظيم؛ أطول أنهار العالم والذي منح مصر وشعبها الحياة والاستقرار؛كما يقال حقاً مصر هبة النيل.
ومصر بلد الأمن؛ والأمان والاستقرار ؛والتي فتحت أبوابها للجميع فمكانتها
جاء مؤتمر دول الجوار الليبي، الذي شهدته الجزائر أول أمس، ليحمل الكثير من الأمل والتفاؤل بشأن مستقبل ليبيا الشقيقة، خاصة في ظل سير خارطة الطريق نحو إجراء الانتخابات بخُطى ثابتة، وهو الإجراء الذي نتمنى الانتهاء منه في موعده المقرر ديمسبر المقبل لبدء بناء
في أواسط القرن التاسع عشر كتب الفيلسوف الألماني "آرثر شوبنهاور" مقالاً قصيراً بعنوان "الضوضاء"، أرجع فيه مسؤولية تأخر الجنس البشري إلى الحوذي (العربجي في العربية الدارجة) الذي يقرقع بكرباجه في الهواء ليقطع على أصحاب العقليات العظيمة
أثارت تصريحات نجم نادي ليفربول الإنجليزي، ومنتخب مصر، محمد صلاح، عقب مباراة فريقه بالأمس أمام ساوثهامبتون، وتسجيله هدفين بالمباراة التي شهدت استمرار تألقه مع ناديه، جدلا كبيرا على المواقع الإخبارية العالمية ومنصات التواصل الاجتماعي.
وأشار "صلاح" إلى قرب رحيله عن النادي الإنجليزي العريق، بعد تصدره قائمة أساطير النادي عبر التاريخ، حيث أرجع صلاح ذلك بعدم تقديم النادي بعرض رسمي حتى الآن له