منذ عام 1988، تاريخ إكمال مرحلة الدراسات العليا في جامعة " كيو" اليابانية، تابع الباحث باهتمام خاص ما يجري في اليابان، إذ أن تلك الإمبراطورية الصغيرة في مساحتها، الفقيرة في مواردها الطبيعية، والكبيرة بإنسانها، العظيمة بمثلها وقيمها الراسخة التي
مين فيما ماتغيرش
ومين فينا ما سابش الماضي فيه علامات
مين فضل ثابت ماتطورش
ناس عاشت سنين سنين ساذجة
بقت حيتان مابترحمش
ناس كانت الطيبة سكناها
خرجت بوشوش ماليها الشر
وناس كانت مخالبها سبقاها
دلوقتى بتخاف لو حد من جنبها مر
وناس
النائب الذى تقدم بهذا الاقتراح لمجلس النواب، بمنع الآباء والأمهات من إطلاق أسماء محددة على أبنائهم، لا أتصور أن هناك أغلبية من الممكن أن تتبنى هذا الرأى ليصبح قانونًا، وإلا صارت كارثة متكاملة الأركان، ولا أتصور أن هناك صوتًا فى الدولة يدعو لكى تقنن
اعتبر نفسه أسداً يسيطر على الغابة، وقال: «الأسد عندما يغيب، الغابة تسيب»، ردت عليه: «أنا أعرف أن امرأة الأسد تأكل الأسد».
إنه أحد فصول خلاف المطربة شيرين مع مطلقها المطرب حسام حبيب، انتقل الصراع لـ«السوشيال ميديا»،
عندما أصبح الرسام بابلو بيكاسو مسنا، كان جالسا في أحد مقاهي إسبانيا .... يشرب القهوة ثم أخذ يرسم على منديل ليس بهدف الرسم في حد ذاته بل مثلما ترسم الورود وأوراق الأشجار في جانب الكتاب الذي تدرس فيه ..... ولكنه بابلو بيكاسو .... فكانت عبارة عن لوحة
مبادرة “مساحات آمنة” مشروع فريد يجمع بين فنانين وجماهير من مصر وشركاء أوروبيين، وعلى رأسهم التشيك ، لاستكشاف كيف يمكن للفن والإبداع أن يشكّلا ملاذًا آمنًا ، مساحةً يمكن للعقول أن تتعافى فيها، والمشاعر أن تتواصل، والمجتمعات أن تعزّز من خلالها قدرتها على الصمود والتكاتف.
وستقام أول فعالية عامة ضمن مبادرة مساحات آمنة يوم ، 5 نوفمبر 2025، في مركز الجزويت الثقافي بالإسكندرية . وستتضمّن