الحياة في الكثير من أنماطها ينطبق عليها قانون «الأواني المستطرقة»؛ يرتفع المنسوب في واحد فينطلق إلى الآخر، بدرجة متساوية. في الكثير من المظاهر الاجتماعية، نلاحظ دائماً أن هناك قدراً لا يمكن إنكاره من التأثر.
نتابع حالة الانفلات اللفظي التي
تحظى مبادرة 100 مليون شجرة باهتمام رئاسي من قبل الرئيس عبد الفتاح السيسي؛ وذلك في إطار جهود الدولة المصرية في ملف تغير المناخ؛ تزامنا مع الدورة الـ 27 لمؤتمر الدول الأطراف؛ في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ COP27 .
تستهدف المبادرة
قبل نحو ثلاث سنوات حدث انفجار مدوٍ بالقرب من معهد الأورام المطل على شارع قصر العينى، الصوت أفزع المرضى وعاشوا حالة غير مسبوقة من الذعر، وانتفضت قلوب المصريين، تواصلت مع مطرب شهير، كان بيننا وقتها قدر من الصداقة، واقترحت عليه أن يقدم حفلا غنائيا تذهب
تنسب مجانية التعليم في مصر إلى عهد الرئيس المصري الأسبق جمال عبد الناصر أي ما بعد ثورة ٢٣ يوليو .... ولكن في حقيقة الأمر أن رحلة مجانية التعليم بدأت في العصر الملكي ..... حيث تم البدء بمجانية التعليم في المرحلة الابتدائية ..... ثم أصر طه حسين وزير
التطورات الدولية والاقليمية الراهنة تدفع الى ضرورة بلورة مشروع قومى ينبع من احتياجات الشعوب العربية ويواجه التحديات المشتركة المحدقة بالمنطقة، بعيدا عن أوهام الزعامات التاريخية والأيديولوجيات التى عفا عليها الزمن. هناك أسباب عديدة تجعل من بلورة هذا
بعد عامين من الدمار والموت فى غزة، توقف العدوان الإسرائيلى الغاشم،الذى أسفر عن استشهاد 70 ألفا، وإصابة 200 ألف فلسطيني، وتدمير 95% من مساكن المُواطِنين بالقطاع.وتزايدت الآمال فى تحقيق السلام، ولكن آثار الإبادة الجماعية بغزة التى أكدتها المنظمات الدولية، سوف تستمر لعقود، مزروعة فى الذاكرة الجمعية وفى الأرض المدمرة، ما لم يتخذ المجتمع الدولى إجراءات عقابية حاسمة، فكيف يمكن للعالم أن يتطلع إلى مستقبل