التوريث يُشعل الحياة الفنية مجدداً "الكذب" آخر صيحات الموضة استمرار الموجة الحارة والعظمى 32 بالقاهرة.. حالة الطقس في مصر اليوم حافلات كهربائية ومكان مخصص للباعة.. تشغيل تجريبي لمنطقة الأهرامات بعد تطويرها معضلة الدراما المصرية.. وطبق السلطة!! أمريكا: قلق بعد وفاة طفلين بالحصبة.. ووزير الصحة يتوجه إلى تكساس إنجى كيوان تعيش حالة انتعاش فنى وتفاضل بين عدة سيناريوهات بعد نجاحها فى رمضان 2025 فنادق مصرية تسجل معدلات إشغال 100% خلال إجازة عيد الفطر
Business Middle East - Mebusiness

مازلت أهواك

أمازلتُ أهواكَ رغم التجافي؟ ورغم التنائي ورغم الشقاء؟ ورغم الجروح ونزف العروق وحبكَ لغيري ... ورغم الإباء وكيف تكون بعيد التلاقي وقلبي المٌتيم يٌعلي النداء؟ ودوماً أقول

صلاح.. قلب وعقل وقدم!

الصورة التى انتشرت لـ «مو صلاح» بينما زميله تريزيجيه يضع قدمه اليمنى على ساقه وكأنه يوجه لها تحية على التمريرة القاتلة التى أرسلها له بكل دقة، وجاءت إليه (مقشرة) فلا يجد صعوبة فى تحقيق الهدف الثانى، لتصعد مصر إلى الدور قبل النهائى بهدفين،

«المحكمة» فضحت عورات المجتمع.. وعوار القوانين!

* المشاهد وجد نفسه مُطالباً بالنظر في قضايا عجز أساتذة القانون وعلماء النفس ونوابغ الطب ورجال الدين عن حسمها * صناع الفيلم أرادوا إنجاز فيلم قادر على الإنضمام إلى قائمة الأفلام التي غيرت القوانين * المخرج محمد أمين يفقد ظله بعيداً عن

حسن الرداد.. هل أخطأ؟

عندما حاصرت القوات الأمريكية العراق، مطلع الألفية، ذهب كل من عادل إمام ومحمد صبحى إلى هناك لتقديم عروض مسرحية، لم يلتق عادل صدام حسين، بينما طلبوا من محمد صبحى لقاء صدام، وتم نشر الصورة، كما أن صبحى قال مداعبا: (إذا كان الحصار الأمريكى أدى لكل هذا

أستاذ جامعي

تخرج من الكلية بتقدير عام امتياز مع مرتبة الشرف، أصبح معيدا، ليكمل دراسته للماجستير والدكتوراه، وفي النهاية أخذ الأستاذية. هل هذا يكفي ليكون أستاذا جامعيا؟ ... هل بالضرورة أن يكون النابغة في تحصيل العلم نابغة في توصيله؟ ... هل جعله هذا سويا للتعامل