أمازلتُ أهواكَ رغم التجافي؟
ورغم التنائي ورغم الشقاء؟
ورغم الجروح ونزف العروق
وحبكَ لغيري ... ورغم الإباء
وكيف تكون بعيد التلاقي
وقلبي المٌتيم يٌعلي النداء؟
ودوماً أقول
الصورة التى انتشرت لـ «مو صلاح» بينما زميله تريزيجيه يضع قدمه اليمنى على ساقه وكأنه يوجه لها تحية على التمريرة القاتلة التى أرسلها له بكل دقة، وجاءت إليه (مقشرة) فلا يجد صعوبة فى تحقيق الهدف الثانى، لتصعد مصر إلى الدور قبل النهائى بهدفين،
* المشاهد وجد نفسه مُطالباً بالنظر في قضايا عجز أساتذة القانون وعلماء النفس ونوابغ الطب ورجال الدين عن حسمها
* صناع الفيلم أرادوا إنجاز فيلم قادر على الإنضمام إلى قائمة الأفلام التي غيرت القوانين
* المخرج محمد أمين يفقد ظله بعيداً عن
عندما حاصرت القوات الأمريكية العراق، مطلع الألفية، ذهب كل من عادل إمام ومحمد صبحى إلى هناك لتقديم عروض مسرحية، لم يلتق عادل صدام حسين، بينما طلبوا من محمد صبحى لقاء صدام، وتم نشر الصورة، كما أن صبحى قال مداعبا: (إذا كان الحصار الأمريكى أدى لكل هذا
تخرج من الكلية بتقدير عام امتياز مع مرتبة الشرف، أصبح معيدا، ليكمل دراسته للماجستير والدكتوراه، وفي النهاية أخذ الأستاذية.
هل هذا يكفي ليكون أستاذا جامعيا؟ ... هل بالضرورة أن يكون النابغة في تحصيل العلم نابغة في توصيله؟ ... هل جعله هذا سويا للتعامل
دخول الآباء والأمهات في الدفاع عن أبنائهم عند انتقادهم في عمل فني، صار يشكل ملمحاً دائماً على «الميديا»، كلمة هنا وأخرى هناك، وفي العادة لا تخمد النيران؛ بل تزداد اشتعالاً.
عدد كبير من الفنانين يمارس أبناؤهم المهنة نفسها، لم يكتفوا فقط بالتمهيد لهم في الخطوة الأولى؛ بل حرصوا على استمرار الدعم عبر الوسائط الاجتماعية، وبعد أن تعرض بعضهم للانتقاد، باتوا يوجهون ضرباتهم للجمهور.
هناك من