أحدثكم اليوم عن قصة حب أخرى، لقبت بالحب العذري حيث لم يتقابل المحبوبان شخصياً ولكنها تقابلا روحياً وفكرياً، أنها قصة حب خليل جبران ومي زيادة.
ولدت مي زيادة في فلسطين لأب لبناني وأم فلسطينية وانتقلت إلى مصر لتكتب في الصحف والدوريات العربية، اما جبران
«مَا لِي أَسْمَعُ جَعْجَعَةً وَلَا أَرَى طِحْنًاً»، عبارة مأثورة، إذا أردنا تفكيكها لغوياً؛ فإن معناها سماع صوت الرّحى (طاحونة طحن الحبوب)، وهي تدور، لا يعني، بالضرورة، أنها تُنتج طحيناً أو دقيقاً، لكن العبارةتحولت إلى مثل جاهلي يُضرب
• الإضافة الحقيقية للجزء الثاني من «المداح» في ربطه بين السحر الأسود والأفعال الشيطانية الإسرائيلية
• «ملف سري» تجاهل كل القضايا المثيرة للجدل وتحول إلى مسلسل حركة عن مافيا العائلات
تحولت
غابت ياسمين عبدالعزيز عن رمضان بعد أن خاضت فى العام الماضى معركة صحية شرسة حالت دون حضورها دراميا هذا العام.. ياسمين لها دائمًا مساحة فى القلوب، هذه المرة قررت أن تُطل علينا فى أخف دم إعلان عن إحدى شركات المحمول، وتقاسم معها الشاشة كريم محمود عبد
يختلف الساسة والمحللون العسكريون حول الأسباب والمبررات التي اقتضت إلقاء القنبلة الذرية على هيروشيما ونجازاكي ، كما يختلفون حول نتائجها الإنسانية، على اليابانيين خاصة والبشرية بصفة عامة.
يرى البعض أن الرئيس الأمريكي هاري ترومان أخطأ عندما قرر إلقاء
حين خيَّم الصمتُ الإلكترونيُّ ليومًا واحدًا، تجرَّد العالمُ من جلده دفعةً واحدة، كأنما خيطٌ سريٌّ كان يشدُّنا إلى بعضنا، وإلى أعمقِ ذواتنا، قد انقطع فجأةً، فهوينا في غياهبِ فراغٍ موحشٍ من وحدةٍ عارية. توقفت الأرض عن الدوران في محاجر أعيننا، فلو زاغت الشمسُ عن فلكها لحظةً، لما ارتعش لنا جفنٌ، بيد أن غياب إشعارٍ واحدٍ عن شاشاتنا هزَّ أركانَ أرواحنا، فبدت كأنها قصرٌ بلا عمدان.
انفرطَ عِقدُ الدرس في