ألم تسأل نفسك كيف يقدم عمرو دياب هذا العدد الضخم من الحفلات، وبينها أيام قلائل، ثم يمتلئ المسرح، مثلما حدث مؤخرا فى العلمين وأكثر من مرة، مؤكد أنه قبل الإعلان عن الحفل هناك من درس الموقف اقتصاديا، ووجد أن هذه الحفلات مضمونة الربح.
وليس فقط عمرو، لديكم
في الثلاثينات من القرن الماضي، كان هناك شيخ معمم، اسمه أبو العيون يخرج للشواطئ المصرية في الصيف ممسكاً بعصا ينهال بها على من ترتدي ملابس البحر، وبين الحين والآخر كان ينتقد الأفلام والأغنيات العاطفية، وبالمناسبة هو الذي حرر وثيقة زواج ليلى مراد من أنور
وعى الشعب بالعلاقة بين السياسة والاقتصاد كان مقتصرا لسنوات على كونهما يدرسان في كلية واحدة .... كلية الاقتصاد والعلوم السياسية .... من الطبيعي تقبل فكرة أن لوباء عالمي فتاك القدرة على تحقيق أزمة اقتصادية للعالم بأسره .... حيث توقفت دائرة العمل بكافة
هل هي مصادفة ان تتزامن سبعينية ثورة يوليو بطموحها العروبي ومشروعها لأمن المنطقة ونهضتها، مع قمة جدة للأمن والتنمية التي أكدت نفس المعنى ودشنت ما يمكن أن يسمى بعودة الروح للعمل العربي المشترك؟ أم أن الأقدار تذكرنا بمقولات متفق عليها في الضمير العربي
أتابع على (الميديا) شكوى وأنينًا يصل عند البعض إلى استجداء فرص العمل، وفى مختلف المجالات: التمثيل والتأليف والإخراج والتصوير والغناء والتلحين والعزف وتقديم البرامج.. وغيرها. والسؤال: أين أنا الآن على الخريطة؟.. ولم يعد الأمر لمجرد التواجد، لأن بداخلهم
مبادرة “مساحات آمنة” مشروع فريد يجمع بين فنانين وجماهير من مصر وشركاء أوروبيين، وعلى رأسهم التشيك ، لاستكشاف كيف يمكن للفن والإبداع أن يشكّلا ملاذًا آمنًا ، مساحةً يمكن للعقول أن تتعافى فيها، والمشاعر أن تتواصل، والمجتمعات أن تعزّز من خلالها قدرتها على الصمود والتكاتف.
وستقام أول فعالية عامة ضمن مبادرة مساحات آمنة يوم ، 5 نوفمبر 2025، في مركز الجزويت الثقافي بالإسكندرية . وستتضمّن