غيبتني ملذات الحياة، غيبني فجور العديد من وسائل وأشكال الإعلام، غيبتني الأفلام والمسلسلات ووسائل التواصل الاجتماعي (البهرج الخداع) .. غيبتني وقيدتني وقادتني إلى جرف عالم الفن، عالم التقنيات وعالم ما وراء التقنيات، عالم الغرب ومسايرة الركب دون تحديد
هل يجوز عرض هذه المشاهد فى رمضان؟، سؤال يتردد كثيرًا فى الشارع المصرى، ويضع الجميع تحت مرمى المصادرة، ليس الأمر جديدًا، ولكن هل ما لا يجوز عرضه فى رمضان ممكن عرضه مثلًا فى شوال؟، لو كان المقياس هو الحلال والحرام، فعلينا أن نقر جميعًا بأن الممنوع ممنوع فى
يجب أن نفرق بين جريمة (التحايل) التى لجأ إليها صُناع مسلسل (دنيا تانية) وعرضوا الحلقة الأولى كاملة بدون موافقة الرقابة، وبين اعتراض المجلس الأعلى للإعلام برئاسة الكاتب الصحفى الكبير كرم جبر، الذى لا ننكر قطعا حرصه على قيم المجتمع.
فى الوقت الذى ندين
تأتي استضافة دولة قطر لكأس العالم تتويجاً لنا كعرب، وكما قال الشيخ تميم بن حمد حاكم قطر، إننا سنشهد «مونديال» يشرفنا جميعاً كعرب، ينطلق من الدوحة إلى كل الدنيا، هي قطعاً احتفالية استثنائية، جمهورها وعشاقها هم أغلب سكان المعمورة، واثق أن قطر
صفعة ومشادة كلامية .... كانت هذه ردة فعل الممثل العالمي "ويل سميث" على سخرية الممثل الكوميدي "كريس روك" من زوجته "جادا سميث" حيث وصفها بالحالقة مبررا ذلك بعدم معرفته بأنها مريضة بالثعلبة ..... وكان هذا في حفل توزيع جوائز
حين خيَّم الصمتُ الإلكترونيُّ ليومًا واحدًا، تجرَّد العالمُ من جلده دفعةً واحدة، كأنما خيطٌ سريٌّ كان يشدُّنا إلى بعضنا، وإلى أعمقِ ذواتنا، قد انقطع فجأةً، فهوينا في غياهبِ فراغٍ موحشٍ من وحدةٍ عارية. توقفت الأرض عن الدوران في محاجر أعيننا، فلو زاغت الشمسُ عن فلكها لحظةً، لما ارتعش لنا جفنٌ، بيد أن غياب إشعارٍ واحدٍ عن شاشاتنا هزَّ أركانَ أرواحنا، فبدت كأنها قصرٌ بلا عمدان.
انفرطَ عِقدُ الدرس في
