ولد "هوندا سوشيرو" في 17 نوفمبر 1906 في مدينة صغيرة تسمى "تنريو" في ضواحي هاماماتسو الواقعة على بعد (210) كيلومتراً جنوب غرب طوكيو. كان هوندا الأكبر بين أشقائه التسعة. كان والده حداداً يقوم بإصلاح الدراجات ، وكانت والدته تعمل محاسبة
إلى أين المفر؟
كل الليالي تشابهت
كل الأحاسيس باتت ظنون
غاب النهار
وارتحلت داخل الأحلام
وغابت الأحلام
حل الظلام
وحين أفيق..... أسأل
أين ونس المشاعر؟
ودفء همس الغرام؟
لم أعد كما كنت
لم تعد تشجيني الأغاني
حين سكت
طليقة النجم الكبير تخاطب الرأى العام معلنة أن بناتها لا يتذكرن حتى اسمها، والناس تدرك قطعا أن المقصود بالاتهام أبوهم، فهو من وجهة نظرها الفاعل الحقيقى، إنها فقط الصفحة الأحدث من السلسلة المنتشرة هذه الأيام، وهناك عشرات الأمثلة مما كنا نطلق عليه فضائح
الحياة في الكثير من أنماطها ينطبق عليها قانون «الأواني المستطرقة»؛ يرتفع المنسوب في واحد فينطلق إلى الآخر، بدرجة متساوية. في الكثير من المظاهر الاجتماعية، نلاحظ دائماً أن هناك قدراً لا يمكن إنكاره من التأثر.
نتابع حالة الانفلات اللفظي التي
تحظى مبادرة 100 مليون شجرة باهتمام رئاسي من قبل الرئيس عبد الفتاح السيسي؛ وذلك في إطار جهود الدولة المصرية في ملف تغير المناخ؛ تزامنا مع الدورة الـ 27 لمؤتمر الدول الأطراف؛ في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ COP27 .
تستهدف المبادرة
تربطنى علاقة استثنائية مع الموسيقار الكبير محمد الموجى، فهو أول من أجريت معه حوارا صحفيا، وأول من دخلت بيته وصار أبناؤه أصدقائى، وأول من أكلت فى بيته (ملوخية بالأرانب) صنعتها السيدة الفاضلة زوجته (أم أمين)، وأول أيضا من أقام ضدى دعوى قضائية سب وقذف عام ١٩٩١ وبعدها تعددت القضايا، التى وقفت فيها فى أمام النيابة، عدد منها امتد عدة سنوات، بينما بعد جلسة قصيرة مع الموجى كان أطرافها كبار الموسيقيين أمثال