فى فيلم (الحرام)، روى لى حسن مصطفى أن هناك لقطة جمعت بين فاتن حمامة وزكى رستم، طلبت فاتن إعادتها أكثر من عشر مرات، وفى كل مرة يستجيب المخرج هنرى بركات، بينما اكتسى وجه زكى رستم بعلامات الغضب، ثم انفجر فى وجه فاتن قائلًا: (ح تعيديه مائة مرة مفيش
لأنه عادل إمام فمن البديهى أن يصبح السؤال عن عودته للساحة الفنية هو (المانشيت) بلغة الصحافة، و(التريند) بلغة هذه الأيام، الغياب طال زمنه وامتدت سنواته إلى ثلاث عن الشاشة الصغيرة بعد (فالنتينو)، والكبيرة اثنا عشر بعد (ألزهايمر)، وهذا ما يمنح السؤال قطعا
مؤكد ليست بطولة أن يعلن أو يكتب أحدهم أن عادل إمام مصاب بـ«ألزهايمر»، وبالمناسبة آخر أفلامه حمل هذا العنوان، وأدى دور إنسان يدّعي أنه مصاب بهذا المرض، ما الذي من الممكن أن تحققه سوى أن تجد في ثوانٍ أعلى كثافة متابعة، هل دور الإعلامي أو
"العالم لا يفتح ذراعيه للرقيق المسالم ... إنما للجسور الطموح الذي مات قلبه" اقتباس من مسلسل ممالك النار ....
مسلسل ممالك النار بطولة النجم خالد النبوي الذي يلعب دور السلطان طومان باي (آخر سلاطين المماليك الشراكسة في مصر) .... غير فكرتنا أو
(ماسبيرو) هذا المبنى الراسخ فى وسط المدينة والمطل بكل شموخ على نيل القاهرة والذى صار من معالم الوطن، لا أتصور أنه سيصبح أثرًا بعد عين.. هل نستيقظ ذات يوم ونجده قد صار أنقاضا، وتلمح ميلاد مشروع رأسماله عدة مليارات من الدولارات لناطحة سحاب تُخرج لسانها
بعد أن حظرت أستراليا دخول الأطفال دون سن 16 عاما منصات التواصل الاجتماعي، يتطلع العالم بشكل عام ومنطقتنا العربية بشكل خاصة إلى اتخاذ قرارات مماثل في إطار السعي لسد الفجوة بين الحق في الاتصال وحماية خصوصيتنا وبراءة أطفالنا.
يعتبر القانون الأسترالي الذي يفرض غرامات تصل إلى 49.5 مليون دولار على الشركات التي تدير هذه المنصات في حال خرقها حظر دخول القاصرين، خطوة رائدة على المستوى العالمي. هذا القانون