شهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، بدء موسم حصاد القمح في منطقة توشكى بجنوب الوادي بمحافظة أسوان بمصر، في إطار جهود الدولة المصرية لإنشاء مجتمعات زراعية متكاملة لها مردود وعوائد اقتصادية كبيرة؛
وتدعم الأمن الغذائي وزيادة الصادرات، وتحقق طفرة زراعية، فضلاً
فان جوخ قطع أذنه وقدّمها هدية لحبيبته.. قصة تحوطها العديد من الأكاذيب، ولكننا نرتاح أكثر عندما نستمع إليها ونصدقها، فهى تصف جنون العاشق الولهان الذى كان على استعداد لأن يقتطع من جسده فى كل يوم قطعة حتى ترضى عنه حبيبته.
لدينا العديد من تلك الحكايات
يتصارع كل منا للبقاء على قيد الحياة مهما كان الثمن باهظاً ومهما كلفه الأمر، ويتضح ذلك جليا في الخوف من فكرة الموت أو حتى طرح الفكرة أو تخيلها في أذهان وعقول البشرية جمعاء ، ومن هنا تتساوى جميع الكائنات الحية الأخرى في فكرة حب البقاء ورفض الموت رفضاً
عندما تمسك بيضتين بيدك، هل لاحظت كيف ينكسروا؟ هل لفت نظرك الصلابة والمقاومة التي تبدو على إحداهما؟ هل أحسست بقوة وحجم الضربة التي تتسبب في الكسر؟ وهل صادفت من المرات انكسار الإثنين معًا؟
ما سبق يعبر عن صلابتك وقوتك وقت عَجْزك، ونُقْصَانك وهشاشتك عند
تعوّدنا أن نضع كل الأوراق فى سلة واحدة، وبعد قليل نصدر حكما قاطعًا: يا أبيض يا أسود. الواقع يؤكد أنه لا مجال للمطلق، أغلب شؤون حياتنا تؤكد أن الحقيقة تقع فى تلك المنطقة الرمادية.
محمد رمضان النجم ومحمد ياسين المخرج، عندما تردد قبل عدة أشهر اقتراب
حين خيَّم الصمتُ الإلكترونيُّ ليومًا واحدًا، تجرَّد العالمُ من جلده دفعةً واحدة، كأنما خيطٌ سريٌّ كان يشدُّنا إلى بعضنا، وإلى أعمقِ ذواتنا، قد انقطع فجأةً، فهوينا في غياهبِ فراغٍ موحشٍ من وحدةٍ عارية. توقفت الأرض عن الدوران في محاجر أعيننا، فلو زاغت الشمسُ عن فلكها لحظةً، لما ارتعش لنا جفنٌ، بيد أن غياب إشعارٍ واحدٍ عن شاشاتنا هزَّ أركانَ أرواحنا، فبدت كأنها قصرٌ بلا عمدان.
انفرطَ عِقدُ الدرس في