أمس عشت مع إذاعة الأغانى يومًا مليئًا بالسحر والنشوة، تفيض منه النغمات المرصعة بالوهج، إنه يوم بليغ حمدى، وذلك احتفالًا بذكرى رحيله، لم يكن بليغ بالمناسبة يطيق استخدام تعبير الموت ومشتقاته، يرى الرحيل مجرد سفر، بعد أن أنهى المبدع رسالته وقدم للبشرية ما
بادئ ذي بدء يٌمثل تكافئ الفرص بإستخدام التكنولوجيا ووصولها لجميع أفراد المجتمع من القضايا الهامة التي أولت الحكومة توفيرها لمواطنيها، خاصة ونحن نعيش في ظل عصر رقمي أصبحت التقنيات فيه تجتاح حياتنا اليوميّة، ويعد الوصول الرقمي حقٌ للجميع، يشمل سكان
لاتزال التساؤلات تلاحق استفتاء مهرجان الإسكندرية السينمائى الدولى، عن أفضل 100 فيلم كوميدى فى تاريخ السينما المصرية، وبينما وصل رصيد عادل إمام إلى 18 فيلما خلت القائمة تماما من أفلام محمد صبحى.
قدم صبحى للسينما نحو 25 فيلما، تباينت حظوظها فى النجاح
العدوان الثلاثي، حرب ١٩٥٦، حرب السويس، حرب سيناء، العملية قادش .... تكثر المسميات والحدث واحد .... مؤامرة ثلاثية قامت بها قوى سياسية كبرى وقتها .... بريطانيا وفرنسا وإسرائيل .... وكما أقر المؤرخون أنها نهاية بريطانيا العظمى وفرنسا كقوى عظمى
شغَّلت موسيقاها الحالمة، أخذت في الرقص على إيقاع خلوتها التي تهرب فيها من الحياة الباذخة الحزن؛ لتنسج من خيوط الفجر أحلام المساء، فتحلق في سماء الخيال كأنها إنسان آخر لا يعلمه أو يعرفه أحد.
اعتادت "أحلام" مناجاة القمر في خلوتها، حتى إن كان
(الفقر فى الوطن غربة، والغنى فى الغربة وطن)، بطل الفيلم عانى الغربة وعاش أيضا تحت وطأة الفقر.
المخرج السورى الشاب أمير فخر الدين يصنع سينما، تتجسد فيها خصوصية النظرة، وبراءة الحلم، وعفوية اللمحة، قرر أن يحيلها إلى ثلاثية، تتوافق مع محطات فى حياته، إلا أنها قطعا لا تتطابق، ليست بالضبط سيرة ذاتية بقدر ما هى استلهام لها، أنجز الجزء الأول قبل عامين (الغريب)، ثم قدم الثانى (يونان)، ولا يزال يحلم