سمير غانم من أقرب الشخصيات إلى قلبى، يأثرنى بأدبه الجم، حتى لو كتبت عنه بقسوة، يأتى الرد واتساب (ميرسى)، وعندما نلتقى ولو صدفة، ربما (يفضفض) لى عن رأيه، وقد يوافقنى أو لا، إلا أنه أبدا لا يحمل بداخله أى غضاضة، وغالبا يروى لى نكتة تظل قادرة على إضحاكى حتى
القمة العربية بالرياض هي استكمال لما بدأته قمة "القاهرة للسلام" التي عقدت في 21 أكتوبر الماضي، وخطوة في طريق سياسات مصر لإنهاء الصراع الحالي ووقف الإعتداء الإسرائيلي ورفض التهجير القسري للفلسطينيين سواء من قطاع غزة أو الضفة الغربية والتصدي لكل
تجئ قصيدة "فلسطين عربية" كرؤية شعرية يقدمها الشاعر أحمد سويلم لأطفال المرحلة المتوسطة في كتابٍ ملوِّنٍ أنيق الشكل، صدر عن دار نهضة مصر بالقاهرة، ويحتوي على قصيدة واحدة طويلة يرافقها رسوم ملوَّنة ومعبِّرة للفنان التشكيلي عبد العال.
والقصيدة
الإنسان كائن اجتماعي بطبعه، فهو كالغصن الملتصق بالشجرة، لا ينمو، ولا يزدهر إلا بتواصله مع الآخرين. فيتعلم قيم المجتمع ومعاييره، ويطور مهاراته وقدراته الاجتماعية.
حيث يواجه الفرد العديد من المسؤوليات الإنسانية والمجتمعية في حياته اليومية. قد يشمل ذلك
نتابع في هذه الأيام العصيبة فصول هولوكوست جديد ممتد ومفتوح أمام بصر العالم، لم يحدث مثيل لها منذ الحرب العالمية الثانية. ويختلف عن الهولوكوست الأولى من حيث الجاني والضحية ولكنه يتشابه في الظروف والأهداف. ونعرض باختصار لاوجه التشابه والاختلاف بين
تربطنى علاقة استثنائية مع الموسيقار الكبير محمد الموجى، فهو أول من أجريت معه حوارا صحفيا، وأول من دخلت بيته وصار أبناؤه أصدقائى، وأول من أكلت فى بيته (ملوخية بالأرانب) صنعتها السيدة الفاضلة زوجته (أم أمين)، وأول أيضا من أقام ضدى دعوى قضائية سب وقذف عام ١٩٩١ وبعدها تعددت القضايا، التى وقفت فيها فى أمام النيابة، عدد منها امتد عدة سنوات، بينما بعد جلسة قصيرة مع الموجى كان أطرافها كبار الموسيقيين أمثال