أنتظر أن يتدخل نقيب الممثلين أشرف زكى، اليوم وليس الغد، ويصدر بيانًا لإطفاء النيران المشتعلة في الوسط الفنى بكل تنويعاته، وانتقلت بضراوة إلى (السوشيال ميديا)، وقرأنا تجاوزات شارك فيها العديد من الأطراف، ردود أفعال تحمل تطرفًا في المشاعر، وتؤجج نفوسًا
في جلسة الأسبوع الماضي مع صديقاتي الحبيبات، كان الحديث دافئ ومريح بحق.
تلك السويعات القليلة التي تقضيها مع أصدقاء اختارهم قلبك هي "الترويح المحبب"، وتعد في نظري من ضمن أسباب الاستمرار في العطاء وتجنب التوقف وسبب رئيسي لمكافحة المصاعب
تستكمل الأم (مصر) بلغة بسيطة تعبر عن بعض مشاعرها، لتُنهي حديثها عن ابنها البطل الشهيد إبراهيم عبد التواب قائد ملحمة كبريت.. تقول:
كان الجنود يصحوا يلاقوا إبراهيم عبد التواب، قائدهم، فى كامل ثيابه متواجد فى كل شبر من الموقع، وكان هو آخر حد يشوفوه قبل
عبارة ملأت مواقع التواصل الاجتماعي منذ بدء العدوان على غزة لا أعرف مصدرها تحديدا لكنها تحاصرني في كل مكان. يكتبها الناس في منشوراتهم ويتبادلونها كتعليق قوي على الأحداث والصور ودعوات المقاطعة لكل ما هو أجنبي ومتواطيء في مؤامرة القضاء على جيل فلسطيني ناشيء
المسئول عن الكتابة للطفل، كل كاتب، وكل أديب يجد في نفسه الشجاعة والموهبة كي يكتب لهذه الفئة من المجتمع. وأقول الشجاعة لأن الأمر فعلا يحتاج إلى نوع من الجرأة، والمخاطرة، بل والمغامرة، لحين يثبت الكاتب أو الأديب لنفسه أولا أن لديه القدرة على ذلك. فليس كل
تربطنى علاقة استثنائية مع الموسيقار الكبير محمد الموجى، فهو أول من أجريت معه حوارا صحفيا، وأول من دخلت بيته وصار أبناؤه أصدقائى، وأول من أكلت فى بيته (ملوخية بالأرانب) صنعتها السيدة الفاضلة زوجته (أم أمين)، وأول أيضا من أقام ضدى دعوى قضائية سب وقذف عام ١٩٩١ وبعدها تعددت القضايا، التى وقفت فيها فى أمام النيابة، عدد منها امتد عدة سنوات، بينما بعد جلسة قصيرة مع الموجى كان أطرافها كبار الموسيقيين أمثال