الوجدان المصري ــ السعودي هل تتأثر مصر بـ"زلزال تركيا"؟ (فيديو) رئيس ميديافرس: نعمل على إطلاق أول منصة VOD في العالم تُبنى بالذكاء الاصطناعي تريندات TikTok: بوابة جيل زد نحو الهوية الرقمية الجديدة قفزة في دقة المعلومات.. إصدار GPT-5 للذكاء الاصطناعي يثير ضجة عالمية ثقافة التفاهة وتفاهة الثقافة بريطانيا وألمانيا يعيدان قطع أثرية لمصر بعد التأكد من خروجها بطريقة غير مشروعة «قوم اقف وانت بتكلمني»!
Business Middle East - Mebusiness

أية.. أى!!

بقالى كام شهر بتابع ما سمى بال فى مجال السينما ..وقد أصابنى الجنون “AI” وصرت أردد مفزوعا باللغة العربية العامية.. "أيه !!! .. أأأأأآى!!!".... أنا لا أسخر والله ..والتمسوا لي العذر ..فمن خلال خبرتي التى تناهز ال 30 عاما فى صناعة

منير راضى غادرنا وفى روحه غصة

رصيده فقط ثلاثة أفلام روائية، أولها في نهاية الثمانينيات (أيام الغضب)، هو أيضا أفضلها، الاثنان الآخران (زيارة السيد الرئيس) والثالث (فيلم هندى). ظل 20 عاما بعدها يحلم بفيلمه الرابع، بينما تلاحقه كوابيس الواقع السينمائى، حتى إنه في سنواته الأخيرة فقد

كانت مصر فكان التاريخ.. فألا تستحق؟!

لم تكن أرض مصر يوما خالية من السكان فعندما عرف الإنسان حياة الكهوف والصحاري في العصر الحجري القديم عاشها على أرض مصر، وعندما قلت الأمطار وساد القحط نزل إلى وادي النيل ليجد له مستقرا ومصدرا آخر لمتطلباته كإنسان فلن يحيا باستنشاق الهواء فقط، عرف النيل

لماذا المعارضة؟

كلما اقترب موسم الاستحقاقات الانتخابية زاد الحضور والمشاركة في المناسبات، وأصبحت الطلة معتادة رغم أن الواجب والضرورة تقتضي استمرار التواصل والعلنية في المواقف والقرارات كافة، والتي تستدعي التدخل الفوري والمشاركة الفعالة؛ لتعريف الجمهور بوجهة النظر

تخاريف صباحية – لم أتغير

لم أتغير، ولن أتغير، هذا هو قراري الثابت الذي اتخذته في حياتي. ما زلت نفس الإنسان الذي كنت عليه منذ البداية... ما زلت أؤمن بالحب والسعادة والخير... لكنني تعلمت أن أكون أكثر واقعية... تعلمت أن أحمي نفسي من الألم. أن أكون أكثر