كلنا يبتلى فى حياته بابتلاءات كثيرة فى المال والنفس والأبناء ..
وأصعب الابتلاءات نجدها فى الفقد..
لا يوجد بيت أو أسرة أو عائلة إلا وفقدت أحد أحبابها أو أكثر ، لا يوجد أصدقاء إلا وفقدوا صديقا لهم ، فقدنا الأب ، الأم أو الصديق أو القريب أو الجار
لم يكتف مؤتمر النقد السينمائى بالرياض، الذى تقيمه هيئة الأفلام فى المملكة العربية السعودية، بأن يضع على طاولة النقاش الكثير من القضايا السينمائية، وسط حضور مميز من كل أنحاء الوطن العربى، وكالعادة كانت دائرة النقاد المصريين هى الأكثر اتساعًا.
لم ينته
من أجل مستقبل أفضل في مختلف المجالات من أجل بناء دولة قوية تلبي احتياجات شعبها؛ واستكمال المشوار لبناء الجمهورية الجديدة التى أرسى قواعدها الرئيس عبد الفتاح السيسي لتحقيق تطلعات وآمال الشعب المصري.
مبادرة (انزل شارك مصر الأهم) تهدف إلى الوعي بأهمية
ماذا بعد ابادة شعب بأكمله أمام أعين عالم صامت ومشلول ويبدو أنه توفى إكلينيكيا!!
ماذا بعد انهيار النظام الدولي والعالمي وازدواجية معاييره على حساب أرواح شعب بأكملة؟!
سبق وكتبت ... لم يعد للكلمات معنى..
سبق وأكدت... لا فائدة من كل أنظمة
التضحية والفدائية سلوك جميل وليس بغريب على الشعب المصري، فنحن كنا ولا زلنا لا نقبل على غيرنا ما لا نقبله على أنفسنا، فعندما تمردنا وغيرنا واقعنا المرير في ثورة 1952، ساندت مصر كل من آوى إليها أخا كان أو عدوا، اعتادت مصر على مساندة الضعيف بلا خوف أو تردد،
تربطنى علاقة استثنائية مع الموسيقار الكبير محمد الموجى، فهو أول من أجريت معه حوارا صحفيا، وأول من دخلت بيته وصار أبناؤه أصدقائى، وأول من أكلت فى بيته (ملوخية بالأرانب) صنعتها السيدة الفاضلة زوجته (أم أمين)، وأول أيضا من أقام ضدى دعوى قضائية سب وقذف عام ١٩٩١ وبعدها تعددت القضايا، التى وقفت فيها فى أمام النيابة، عدد منها امتد عدة سنوات، بينما بعد جلسة قصيرة مع الموجى كان أطرافها كبار الموسيقيين أمثال