كثير من الحكايات تتردد بقوة وتملأ الدنيا، تكتسب مصداقيتها بسبب تكرارها وأيضًا لأننا كسالى لا نفكر مرتين، هذان هما السببان الثانى والثالث، بينما الأول أنها محبوكة، سبايسى (مشعوطة). الحقيقة كثيرًا ما يعوزها التحابيش، تشبه الأكل الصحى المسلوق، ولهذا نادرًا
أنغام أحد أهم وأرقى وانقى عناوين مصر الناعمة، صوتها سكن قلوبنا قبل ٤٨ ساعة، شعرنا بالاطمئنان على تعافيها النفسى والجسدى، تجربة المرض كانت قاسية جدا، امتلكت أنغام القدرة على أن تنير بحضورها الاستثنائى قاعة (البرت هول الملكية) فى لندن، لتقف على نفس المسرح
غريب أن يكون أستاذا متخصصا فى الفلسفة يقول (لا تتفلسفوا)، فالناظر لأول وهلة نظرة عابرة في هذه العبارة، يقول هي دعوة لعدم التفلسف أو هي دعوة لحذف مقررات الفلسفة من الخطط الدراسية سواء فى التعليم الإلزامي أو الجامعي أو ما بعده.
لكن بقليل من الجهد
أود أن ألفت انتباهكم إلى القضايا الإنسانية المحورية في حضارتنا المعاصرة، التي ينبغي أن تُفهم اليوم بوصفها مشكلة عالمية تتعلق ببقاء البشرية والحفاظ عليها، إذ إن مفتاح أمن التنمية يجب أن يُبحث عنه في المجال الإنساني.
والغاية من ذلك هي اعتماد نماذج
اليوم الدولي للسلام هو مناسبة تحتفل بها الأمم المتحدة سنويا في 21 سبتمبر لتعزيز السلام عالميًا وإنهاء النزاعات. في هذا اليوم، تركز الأمم المتحدة على نشر ثقافة السلام والتفاهم والتسامح، مع دعوة الأفراد والدول للمساهمة في بناء عالم خالٍ من العنف وعدم
يقام بعد قليل، نهائي كأس السوبر المصري لكرة القدم، في دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث يترقب الجمهور العربي والمصري خاصة لقاءا مثيرا مشتعلا بين قطبي الكرة المصرية الزمالك والأهلي.
وتمكن النادي الأهلي أولا في حجز مقعده، بعدما حقق الفوز في نصف النهائي الأول على سيراميكا بنتيجة 2-1، بينما تمكن الزمالك من انتزاع مكانه فى النهائي بعدما تجاوز بيراميدز بركلات الترجيح.
مباراة الأهلي والزمالك في نهائي