تابعت من خلال عدد من الزملاء الذين تناولوا على صفحاتهم بعض ما دار من مناقشات فى مؤتمر الدراما.. تأكد غياب قطاع كبير من شباب مبدعى الدراما، كتابًا ومخرجين ونجومًا، هؤلاء رغم أنه ليس لدى أغلبهم رصيد سابق عن مؤتمرات مماثلة، جاءت نتيجتها النهائية صفرًا،
هل المشكلة أنها لا تحمل من الشهادات سوى الابتدائية، أو لأنها كانت تحمل كمية معتبرة من الحشيش، أو لأنها كانت تبيعه مخلوطًا بمواد أخرى (حشيش مضروب)، لا يعدل مزاج الزبون، بل يدمر ما تبقى له من مخ؟.
كل يغنى على (حشيشاه)، قرأت الكثير من التعقيبات، أكثر من
يوم الخامس والعشرين من أبريل سيظل خالدا في ذاكرة الوطن، باعتباره يوما للمجد والفخر، تحقق فيه النصر الكامل بعد سنوات من الكفاح، خاض خلالها الجيش المصري أعظم المعارك وسجل خلالها أروع صفحات البطولة والفداء؛ ومصر لا تفرط في ذرة تراب من أرضها.
وتمثل سيناء
العالم الآن بين مطرقة الحرب الاقتصادية الجمركية بين الصين وأمريكا. وحرب نووية هندية باكستانية. تقف دول الخليج العربي في مرماها، مهددة المجتمع الدولي وفي نفس الوقت تخفف الحمل على إيران في مفاوضات تكسير العظام مع الولايات المتحدة والتي تجري الآن في العاصمة
يثير موضوع المحتوى الإعلامي نقاشًا حول جودته وتأثيره على المجتمع، حيث يتساوى الإعلاميون المحترفون والأفراد "غير المتخصصين" على منصات التواصل الإجتماعى في تقديم محتوى يسهم في انحدار الذوق العام وتشويه الهوية الثقافية، خاصة مع تزايد تأثير الذكاء
العيد مرادف للفرح، وله طقوسه التي توارثناها عن الآباء والأجداد، ومن هذه الطقوس الأغنية التي تخص هذه المناسبة بكل ألوانها ودلالاتها، والتي يجب أن تعبر عن الفرح، وتحمل البهجة والتآلف، ونزع الخلافات مهما تكن، وأن تكون ذات إيقاع سريع.
وأغاني العيد من أغاني المناسبات المستمرة، ظلت تبث خلال الأعياد عبر عشرات السنين، وهي تختلف عن غيرها من أعمال المناسبات كالأغاني الوطنية والتي ترتبط ببلد بعينه وتعني