لا يمكن تحقيق الفوز ، إذا لم تتحدد الأهداف. سأعطيكم مثالا؛ تخيلوا أننا في مباراة لكرة القدم، ولن ليس هناك مرمى، من المستحيل تسجيل الأهداف مهما كانت جودة اللاعبين، وستصبح الحركة صنوا للفوضى.
من هنا يكمن التغيير المأمول في تحديد الأهداف، والتخطيط
تنتابني هذه الأيام حيرة فكرية ومعضلة فلسفية تتضاعف كلما تأملت ما يجري حولنا من دمار وتجويع وقتل، فأجد نفسي غارقًا في أسئلة لا أملك لها أجوبة مطمئنة: متى يكون الدفاع واجبًا لا عذر في تركه، ومتى يكون السلام فضيلة لا يجوز رفضها؟ هل الشجاعة أن نموت واقفين
ليس من عادتي أن أكتب عن نفسي. فالحياة في غرفة العمليات لا تمنحك رفاهية التأمل في ذاتك، بل تدفعك دومًا للانشغال بإنقاذ حياة الآخرين.
لكن في يوم كهذا… يوم مولدي، وجدت نفسي أسترجع كل لحظة لمست فيها قلب طفل، وكل نظرة شكر في عين أم، وكل دعاء سمعته
أمس كان موعد إذاعة الأغانى مع جمال عبد الناصر فى ذكرى رحيله، كل الفقرات الثابتة لأم كلثوم وعبد الوهاب وحليم وفريد لا تقدم سوى أغنيات للزعيم، تحرص على ضبط القافية والتفعيلة على ناصر أو جمال أو أبو خالد.
(كاريزما) ناصر لا يمكن التشكيك فيها، الحب الذى
عودة باسم يوسف للإعلام المصرى عبر قناة (أون)، وفى برنامج (كلمة أخيرة) تقديم أحمد سالم، صارت حقيقة، واختيار يوم 7 أكتوبر تحديدًا ليس صدفة، ولكنها رغبة مشتركة من الجميع، لما يحمله هذا اليوم من دلالة قومية.
صوت باسم كان ينطلق منذ نحو عامين للعالم محققًا
يقام بعد قليل، نهائي كأس السوبر المصري لكرة القدم، في دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث يترقب الجمهور العربي والمصري خاصة لقاءا مثيرا مشتعلا بين قطبي الكرة المصرية الزمالك والأهلي.
وتمكن النادي الأهلي أولا في حجز مقعده، بعدما حقق الفوز في نصف النهائي الأول على سيراميكا بنتيجة 2-1، بينما تمكن الزمالك من انتزاع مكانه فى النهائي بعدما تجاوز بيراميدز بركلات الترجيح.
مباراة الأهلي والزمالك في نهائي