تورَّطنا جميعاً شئنا أم أبينا في متابعة «السوشيال ميديا»، التجاوز في استخدام الكلمات النابية والجارحة سيطر على المشهد، ومن يقترب من دون استخدام سترة نجاة، سيغرق في بحر بلا قرار، ولا فرار.
كلنا نتعرض لتجاوز هنا أو هناك، ضربة مقصودة أو
من المخرجين القلائل الذين صارت أسماؤهم تشكل عامل جذب للجمهور، حالة من الثقة المتبادلة، تتمثل فيما يطلق عليه علماء النفس (الارتباط الشرطى)، فيلم يحمل توقيعه إذن يستحق أن يدفع فيه المتفرج ثمن التذكرة، إنه (الأسطى)، أقيمت له ندوة فى مهرجان (الجونة)، أدارها
لقاءات متفرقة جمعتنى مع سعاد حسنى فى بيتها بالزمالك فى جمعية الفيلم فى (الفيوم)، أثناء تصوير اخر أفلامها (الراعى والنساء)، وغيرها، وآخرها فندق شيراتون المنتزه، قبل توزيع جوائز مهرجان الإسكندرية السينمائى، بعد أن تسربت النتائج بحصولها على جائزة افضل
لم يكن الفخّ هذه المرّة من حديدٍ أو نار، بل من حريرٍ ودفءٍ وطمأنينة.
فخٌّ نُسجت خيوطه من أدقّ احتياجاتنا، ومن أعمق ما فينا من عطشٍ إلى الفهم والاحتواء.
لم يأتِنا بالسلاسل، بل جاءنا بـ «الطبطبة».
في البدء كانت الكلمة. ثم جاءت الآلة
يتساءل الكاتب الصحفى والإعلامى الصديق إبراهيم عيسى: أين السينمائيون في مهرجان (الجونة) من فيلم (الملحد)؟ لماذا لم نسمع لهم صوتا في الدفاع عن فيلمه وحقه في التنفس، وافقت الرقابة قبل أكثر من عام رسميا على عرضه بتصنيف عمرى (+١٦)؟
منتج الفيلم أحمد السبكى،
اعتمد الدكتور أحمد بالهول الفلاسي، وزير الرياضة، قرار تشكيل مجلس إدارة اتحاد الإمارات للرياضات الإلكترونية برئاسة الشيخ سلطان بن خليفة بن سلطان بن شخبوط آل نهيان، حيث يضم المجلس في عضويته سعيد علي الطاهر، وعبد الله طارق بن خديه، وعبيد عوض الطنيجي، ومنى ماجد الفلاسي، وإبراهيم يوسف خوري، ومريم يوسف البطران.
وأكد الشيخ سلطان بن خليفة بن سلطان بن شخبوط آل نهيان، أن المرحلة المقبلة تتطلب المزيد من العمل