هذا هو الفيلم الرابع والأخير فى سلسلة أفلام العيد، احتل (فأر بـ٧ ترواح) المركز الأخير وعن جدارة على جدول الإيرادات، وغالبًا لن تعثر له على أثر فى أى دار عرض وأنت تقرأ هذه الكلمة، انتهت أيام العيد وتبددت معها أيضًا العيدية.
استعان المخرج شادى على بعدد
عندما نتحدَّث عن العلماء، فإننا نقصد علماءَ الكيمياء والفيزياء والطب والهندسة والزراعة والجيولوجيا والبيولوجيا والرياضيات وعلوم الحاسب والذكاء الاصطناعي.
أما أن يظهر مَن يُسمُّون أنفسهم "اتحاد علماء المسلمين"، الذين يُجاهدون من الفنادق
كم هم شهداء العمل! وكم هم شهداء المؤمرات الخبيثة! وكم هم من لا يسمعون من سلطة أعلى وللمصالح مكانة أولى. فمن يلتنم أعضاؤه أسد جائع ومن حوله يخافون على حيوانات بالملايين وكأنه روح الإنسان لا تساوي إلا ملاليم؟ وكم هم من تعفنت كؤوس كريمة الكريمة وأعدوا
قد يبدو عنوان مقالي ساخرًا.. ولكن تلك ليست نيتي على الإطلاق..
ولكنني أحاول بقدر الإمكان تبسيط الشرح حتى يستوعبه كل قارئ مهما كانت درجة ثقافته ومستوى وعيه الفني والثقافي..
ولكل من يهمه الشأن الفني والثقافي في وطننا العربي أقول: عندما تعي الدولة
دخول الآباء والأمهات في الدفاع عن أبنائهم عند انتقادهم في عمل فني، صار يشكل ملمحاً دائماً على «الميديا»، كلمة هنا وأخرى هناك، وفي العادة لا تخمد النيران؛ بل تزداد اشتعالاً.
عدد كبير من الفنانين يمارس أبناؤهم المهنة نفسها، لم يكتفوا فقط
في إطار جهود الإمارات للتخفيف عن المرضى الفلسطينيين ومرافقيهم الذي يعالجون ضمن عملية "الفارس الشهم 3" بمدينة العريش المصرية، ومشاركتهم الاحتفال بأجواء عيد الأضحى، نظم “المستشفى الإماراتي العائم” فعالية اجتماعية احتفالية للترويح عنهم وتعزيز الأجواء الإيجابية والإنسانية خلال أيام العيد.
ووسط أجواء تعمها الفرحة والابتسامة على وجوه المرضى ومرافقيهم، شارك أعضاء عملية الفارس الشهم،