ماذا لو كان إنسانا؟ بعد جدل وجود حسام عقل بها.. الوطنية للإعلام تصدر بيانا بشأن لجنة الدراما بالإذاعة حالة الطقس غدا الأربعاء في مصر.. حار رطب نهارا شديد الحرارة جنوبا تعرف على موعد إجازة المولد النبوي الشريف في الإمارات ومصر ثورة المدن الذكية في الإمارات.. هل تستطيع القوانين العمرانية مجاراة السرعة الرقمية؟ الميتافيرس.. ثورة الإعلام في عالم ما بعد الواقع شيطان يطرق باب شيرين!! إلهام شاهين عن "مطالبتها بتدريس مسيرتها بمناهج التعليم": كذب وافتراء
Business Middle East - Mebusiness

رسالة من زمن آخر

من أعماق الزمان السحيق أناديك، من عصرٍ كانت فيه القلوب تتحدث بلسان الفطرة، والأرواح تتلاقى دون حاجةٍ إلى براهين أو أدلة. جئتُك من حقبةٍ لم تكن تعرف فيها المشاعر الاستئذان، ولا كانت العواطف تحتاج إلى ترجمان. من ذلك الزمان البعيد، حيث كانت النظرة

شباب مصر.. ليسوا الحلم القادم بل القوة الحاضرة

في كل مرحلة من مراحل بناء الدول، يظهر سؤال يبدو بسيطًا في ظاهره: "ماذا نفعل بالشباب؟". لكنه في الحقيقة ليس سؤالًا عن فئة عمرية، بل سؤال عن روح أمة، عن ديناميتها، وعن المستقبل الذي ترسمه لنفسها. في مصر، اعتدنا أن نتعامل مع الشباب بوصفهم

زيست:  نشيدٌ للراحة في عالمٍ لا يلين

ليست كلمةً عابرةً دُفنت في أرشيف إعلانات التسعينيات، ولا صدىً تجاريًا يتردد في ذاكرتنا من شاشات الزمن الجميل، بل هي كلمةٌ مُشبعةٌ بالرمزية، محفورةٌ في وجدان من ذاقوا مرارة الأيام الثقيلة، وعرفوا طعم الانتصار الصغير بعد جولاتٍ طويلةٍ من

«أتوبيس» عاطف الطيب لم يصل بعد محطة النهاية

قبل ٤٣ عامًا فى بدايات حياتى الصحفية، كان مهرجان الإسكندرية السينمائى هو الجهة الوحيدة التى ننتظرها من العام للعام، أنا وأبناء جيلى، لأنه ببساطة المكان الوحيد الذى يعترف بنا خارج حدود القاهرة. أصبح بينى وبين المهرجان واقعة لا تُنسى، إنه فيلم عاطف الطيب

القيمة والقامة والمقام

ذات يوم، كانت إحدى المسؤولات تزور مصنعًا فى بلاد الهند، وأثناء زيارتها الرسمية، لفت انتباهها عامل عجوز ينفرد بنفسه فى زاوية من زوايا المصنع، وكان العامل مبتسمًا ينشد الأغانى وهو يعمل، وتعلو محياه علامات السعادة والرضا، وكأنه يملك المصنع وليس مجرد عامل من