لا تزال الدولة المصرية تخوض معركة الوعي، وهي المعركة التي يأتي على رأسها جهود "مواجهة الشائعات" التي تتخذ من الأزمات والتحديات بيئة خصبة للانتشار.
وذلك في إطار المحاولات التي لا تتوقف منذ تسع سنوات لتزييف الحقائق وخلق حالة من عدم الاستقرار
لنعرف ماذا تقول ونكتشف أسرارها وكيف تبوح الرواية بأسرارها مثل الأرض الطيبة التى تبوح بكنوزها ..
بداية من الإهداء يبدأ الشدو
إذ تقول فى إهداءها :
إلى ابتسامتك التى تشرق فى وجهي كل صباح وتستمد منها كلماتي طاقة النور والأمل
إليك يا أبي يا سيد
صاحب رواية "أنا الشعب" هو الكاتب وأحد رواد الأدب العربي الكاتب محمد فريد أبو حديد. المولود فى الأول من يوليو عام 1893م بالقاهرة، وبدأ دراسته المضطربة في الكُتاب ثم المدرسة، إلي أن تخرج في سنة 1914م في مدرسة المعلمين العليا. حصل على ليسانس
مرت تسع سنوات ولا يزال قادرًا على إدهاشنا، زاده الغياب حضورًا، بين الحين والآخر نراه على الشاشات، حتى تلك التى شاهدناها له فى البدايات بأدوار صغيرة، إلا أنه كان قادرًا على سرقة العين والقلب.
أول مرة لفت انتباهى عام 1999 عندما كان يؤدى دور عمى الشاعر
يوم وفاتك يا أبي ... اختفت كل ألوان الدنيا واكتسى الرمادي الباهت كل ما حولي... حتى الورود ذات الألوان الزاهية باتت سوداء... هل توقفت الطيور والعصافير الشدو ذاك اليوم... أين اختفى ضوء الشمس الساطعة...
هل تغيرت النواميس... أم تغيرت أنا...
ليله بكى
كشف عضو المجلس العلمي للوكالة الدولية لبحوث السرطان «IARC»، الدكتور هشام الغزالي، أن من الإنجازات المهمة والذي تم تحقيقها في هذا المجال هي تقليل عدد الحالات المبكرة لسرطان الثدي من التي كانت موجودة في مصر من 70% والوصل بهذه النسبة خلال 4 سنوات لـ19%.
وأوضح خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي باسم طبانة وسارة سراج، ببرنامج «هذا الصباح»، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»،