لم تكن العلاقة جيدة بين الزعيم سعد زغلول وأمير الشعراء أحمد شوقي في بداية الأمر، فقد كانت هناك جفوة بينهما، ربما بسبب خلافات الزعيم مع القصر. ولكن تقدير كلٍّ من الرجلين للآخر لم يتأثر بهذه الجفوة في يوم من الأيام. بل إن كلا منهما كان يطوي صدره على ودٍّ
مو يو Mo Yu المولود عام 1948، هو الاسم المستعار للشاعر التايواني لين ليانج – يا Lin Liang-ya، الذي تخرج من القسم الفرنسي في جامعة تامكانج. تشمل منشورات مو يو مجموعة القصائد الصينية “أغاني حب الأرض” (1986) و”الثوار” (2010)،
داومت على الاستغراب منذ بداية مجازر غزة من تعليقات إدارة الكيان الإسرائيلي والتي تتنافى شكلا وموضوعا مع كل ما تقترفه يداه من مجازر بشعة.. والتي ينكرها بكل بجاحه وأريحية أمام العالم..
ولكن ما زاد من دهشتي الآن هو الآتي..
أولا أنى لم أجد أحدا
لن يستطع هذا الفيلم الصمود طويلًا، (يا تلحقه يا متلحقهوش)، وأنت تقرأ هذه الكلمة تكتشف أنه قد غادر على الأقل 90 فى المائة من الشاشات، التى فتحت قبل أسبوع أبوابها له، وعندما تصل لنهاية المقال، أخشى أن حتى الـ10 فى المائة المتبقية، لن يتبقى منها
سألت نفسي كثيرا لماذا نَحِّن لذكرياتنا؟ لماذا نتشبث بها؟ لماذا نستدعي تلك الأيام واضعين خطة محكمة لمراجعتها والتأكد من عدم فقدانها وكأننا في إمتحان؟ لماذا نرفض التخلي عن جميل ما مررنا به؟ لماذا نتعلق بأيام أسعدتنا وأحزنتنا وأحيانا قتلت جزء من
عندما تذكر كلمة "الجسد" لدى الكثيرين يتبادر إلى الذهن "الجنس" على اعتبار أن الجسد هو الذي يمارس هذا الفعل. وعندما ظهرت إلى الوجود عبارة "الكتابة بالجسد" كان معظم المفسرين لها يرون أن هذه العبارة أكثر التصاقا بأدبيات الجنس سواء في الشعر أو الرواية أو القصة القصيرة وأيضا الكتابة الدرامية، فللجسد رغباته وأصواته وأحلامه، والبعض كان يظن أن رواية "ذاكرة الجسد" لأحلام