وجدتني يوما في صحبة فتاة صغيرة. لا أعلم تحديدا أساقتها الأقدار لي أم ساقتني إليها لكننا التقينا دون سابق معرفة وجلسنا نتبادل أطراف الحديث لأكثر من ساعتين. تعجبت في البداية لطلاقتها في الحديث وهي لا تعرفني أو تعرف رفيقتي وفرق العمر بيننا هو فرق العمر بيني
افتتاح الدورة الـ 55 من معرض القاهرة الدولي للكتاب، الذي يقام تحت رعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، بمشاركة الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، في مركز مصر للمعارض والمؤتمرات الدولية، بالتجمع الخامس بالقاهرة ، في الفترة من 25 يناير 2024
"ضربوا الأعور على عينه قال.. خربانة!! خربانة!!" مثل مصري قديم
إذا كان العالم كله الآن فجأة قد أصبح تحت صفيح ساخن..
ولست في حل من ذكر كل النيران المشتعلة أو التي يعاد إشعالها من جديد على حسب الاحتياج أو.. إطفائها -عن عمد على ما أظن -..
لا تتعجبوا من فضلكم من هذا العنوان الذي وجدته مناسبا - من وجهة نظري المتواضعة - بعد قراءتي للقصة القصيرة المدهشة الباسمة للكاتب الروائي والقاص المخرج الإذاعي الأستاذ رضا سليمان وهي بعنوان :هارب من المدينة الفاضلة و على القارئ العزيز قراءة النص قراءة جيدة
أى منصف يجب أن يتوقف بكل احترام وتقدير أمام التجربة الثرية لصلاح الشرنوبى التى بدأت مع مطلع التسعينيات، حيث أصبح هو متعهد النجاح الجماهيرى الأول، فى العالم العربى، كل صوت يسعى للانتشار مصريا أو عربيا، صار هدفه هو الحصول على ألحان صلاح الشرنوبى.
حتى
عندما تذكر كلمة "الجسد" لدى الكثيرين يتبادر إلى الذهن "الجنس" على اعتبار أن الجسد هو الذي يمارس هذا الفعل. وعندما ظهرت إلى الوجود عبارة "الكتابة بالجسد" كان معظم المفسرين لها يرون أن هذه العبارة أكثر التصاقا بأدبيات الجنس سواء في الشعر أو الرواية أو القصة القصيرة وأيضا الكتابة الدرامية، فللجسد رغباته وأصواته وأحلامه، والبعض كان يظن أن رواية "ذاكرة الجسد" لأحلام