جِئتُ إليك يا بحر، أرتدي حروفي كزينة تفاصيلك. جئت إليك محملة بالكثير من الحكايات ، احكيها وكلي شغف . انظر إليك لتأخذني موجاتك ..فتتسلل داخلي كل أحاسيس المنه والابتهاج ..
ولكنك اليوم اختلفت .. فلست أنت بحري الذي كلما زهدت الدنيا استقبلتني لتعيد لي
عندما سألوا أرملة الشاعر الكبير «أحمد رامى» عن علاقة «رامى» بأم كلثوم، وهل صحيح أنه كان يحبها، نفت تمامًا تلك الحقيقة، وقالت إن «رامى» لم يحب يومًا «أم كلثوم»، وإنه فقط كان متيمًا بصوتها!!.
والسيدة أرملة
«كنت شيخا في الشباب فلا عجب أن أكون شابا في الشيخوخة" هذه العبارة التي صاغها عباس العقاد، ساخرا من مقولة سن المعاش ، تؤكد أن التقاعد مسألة وهمية وأن بلوغ سن الستين والسبعين وحتى آخر نفس في العمر لا يعني تعطيل لدور الإنسان وعطائه في الحياة،
ارتفاع الأسعار ومشكلة الغلاء أصبحت هماً كبيراً تعاني منه الأسرة وخاصة أصحاب الدخل المحدود الذين أصبحوا في أزمة حقيقية في ظل مثل هذا الغلاء ؛وتعود بعض التجار على استغلال مثل هذه الفرص لابتكار آلاف الأسباب والحيل والمبررات لرفع الأسعار .
فإن خطورة هذا
حياة ياسمين عبدالعزيز وأحمد العوضى كانت على المشاع، وبكل تفاصيلها.. وهكذا جاء الطلاق مشاعًا أيضًا.
بدأ الفصل الأول قبل أربع سنوات مع إعلان الزواج، وقدما بعدها ثلاثة مسلسلات حققت نجاحا جماهيريا ضخما، وعددا من اللقاءات التليفزيونية كانت تجمعهما، كلها
عندما تذكر كلمة "الجسد" لدى الكثيرين يتبادر إلى الذهن "الجنس" على اعتبار أن الجسد هو الذي يمارس هذا الفعل. وعندما ظهرت إلى الوجود عبارة "الكتابة بالجسد" كان معظم المفسرين لها يرون أن هذه العبارة أكثر التصاقا بأدبيات الجنس سواء في الشعر أو الرواية أو القصة القصيرة وأيضا الكتابة الدرامية، فللجسد رغباته وأصواته وأحلامه، والبعض كان يظن أن رواية "ذاكرة الجسد" لأحلام