الطموح له إيجابياته وسلبياته، فقد يكون الإنسان طموحا للبناء في مجتمعه، أو يكون إنسانا هداما، لا يقدم شىء وتلعب المثابرة دورا مهما للوصول إلى الهدف المنشود.
والنجاح هو الانتقال من فشل؛ إلى فشل دون فقدان الأمل؛ وهو الطاقة الروحية في حياة
تمر هذه الأيام الذكرى الثلاثون لتأسيس الحزب الديمقراطي الشعبي في طاجيكستان، وهي ذكرى غالية على الشعب الطاجيكي الذي حقق رئيسه إمام علي رحمن، زعيم المعارضة الطاجيكية المتحدة، الذي وضع حدًا للحرب الأهلية بين الأشقاء في البلاد وقادها إلى
كنت أتصفح يوما منشورات الفيسبوك التي توالت علي تلقائيا حتى توقفت عند إحداها ودققت النظر. كان حساب الصحفية البريطانية إيفون ريدلي التي وقعت في أسر طالبان لمدة أحد عشر يوما ثم عادت لبلدها ودرست الإسلام وانتهى بها الحال لاعتناقه. نشرت السيدة ريدلي عددا من
الكاتب العراقي المدقق الناقد الإيجابي الصديق الأستاذ عبد الكريم حمزة عباس لخص من وجهة نظر فاحصة مدققة أزمة النقد الأدبي العربي، حيث تتنازعه جملة من الصعوبات والمعوقات التي تجعل من الإبداع الحقيقي صعيدا جُرُزا، أرضاً يصعب استزراعها، لا يُرجى منها الإنبات،
(الحريفة) لا علاقة من قريب أو بعيد بفيلم (الحريف)، الذى قدمه محمد خان قبل نحو 41 عاما، سيناريو بشير الديك وبطولة عادل إمام. كان ملعب (خان) هو الحياة، لا تحوطه أسوار الملاعب ولا يخنقه (كادر) اللقطة، (الساحرة المستديرة) بالنسبة له وسيلة لصناعة الشريط
عندما تذكر كلمة "الجسد" لدى الكثيرين يتبادر إلى الذهن "الجنس" على اعتبار أن الجسد هو الذي يمارس هذا الفعل. وعندما ظهرت إلى الوجود عبارة "الكتابة بالجسد" كان معظم المفسرين لها يرون أن هذه العبارة أكثر التصاقا بأدبيات الجنس سواء في الشعر أو الرواية أو القصة القصيرة وأيضا الكتابة الدرامية، فللجسد رغباته وأصواته وأحلامه، والبعض كان يظن أن رواية "ذاكرة الجسد" لأحلام