تمثل الشاعرة والكاتبة والباحثة حنان عوّاد حالة خاصة في المشهد الفلسطيني، لأنك لا يمكن أن تتناول ما تكتبه بمعزل عن حياتها النضالية، وسيرتها التدوينية، ومساريها الإبداعي والسياسي. ولعل كتابها الأحدث (المرأة رمز وقضية. صورة المرأة في الأدب الفلسطيني
نشهد واحدة من أصعب الفترات على الوطن العربي بأسره، بعد ما حدث وما يحدث في فلسطين من تنفيذ لخطة الاستيطان الإحلالي كاملة بإبادة الشعب الأصلي للأرض، وحرب أهلية حولت السودان إلى بقعة من النار، وتسير بها إلى المجهول، والعالم يشاهد وينتظر النتيجة
حنا الفاخوري أديب ولغوي عربي ومؤرخ لبناني ولد سنة 1914 في زحلة، وكان ذووه قد نزحوا إليها من قرية مجدلون قرب بعلبك في أوائل الحرب العالمية الأولى. تلقى دروسه الابتدائية في زحلة وفي حوش حالا بريّاق. سنة 1927 انتقل إلى القدس حيث أنهى دروسه المتوسطة
تمنيت أن يحقق هذا الفيلم النجاح الجماهيرى اللائق، لأسباب بعضها خارج النص، لأنه يعبر عن انحياز لا شعورى لكل من خالد الصاوى وشريف منير، فهما من أبناء جيلى، وأتابعهما بقدر لا ينكر من الإيجابية، رغم أننى لم أضبط نفسى أبدا مؤيدا لهما، على طول الخط، إلا فقط لو
تتميز (طابا) بأنها من أجمل بقاع سيناء، كما أن السباحة والرياضات المائية آمنة تماما دون أي مخاطر؛ لأن بها خلجانا طبيعية تمكنك من الاستمتاع بمشاهدة الشعاب المرجانية.
و(طابا )ترضي جميع الأذواق من حيث الإقامة، حيث يمكن للسائح الإقامة في أكواخ خشبية أو
عندما تذكر كلمة "الجسد" لدى الكثيرين يتبادر إلى الذهن "الجنس" على اعتبار أن الجسد هو الذي يمارس هذا الفعل. وعندما ظهرت إلى الوجود عبارة "الكتابة بالجسد" كان معظم المفسرين لها يرون أن هذه العبارة أكثر التصاقا بأدبيات الجنس سواء في الشعر أو الرواية أو القصة القصيرة وأيضا الكتابة الدرامية، فللجسد رغباته وأصواته وأحلامه، والبعض كان يظن أن رواية "ذاكرة الجسد" لأحلام