تعد مسألة تحقيق العدالة واحدة من مبادئ حقوق الإنسان التي تحتاج إلي وقت وجهد وتكلفة مادية حتي يتم الوصول اليها.
وفي ظل التحولات الضخمة والتقدم التكنولوجي أصبح للوقت عاملاً مؤثراً في الحياة اليومية للبشرية، وعليه لم يعد مطلب العدالة هو الهدف فقط ، بل
«أزمة ورق»... كثيراً ما تتردد تلك الجملة في أحاديث السينمائيين، والتي تعني أننا نعاني من ضعف في العثور على سيناريو جيد صالح لتقديم فيلم ينعش شباك التذاكر، مخترقاً حاجز الزمن.
«في البدء كان الكلمة» كما قال السيد المسيح عليه
عن ابن عباس رضي الله عنه قال: كنت خلف النبي صلى الله عليه وسلم فقال: «يا غلام! إني أعلمك كلمات: احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده تجاهك، إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله. واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء، لم ينفعوك إلا بشيء قد
لاحظت فى تاريخ المطربة الكبيرة نجاة رغبة منها- تكررت عدة مرات- لإعادة تقديم اللحن الذى ردده زميل لها، حتى بعد نجاحه.
لا يعنى بالضرورة أنها تطلب ذلك، إلا أن تكرار الحكاية يستحق التأمل.
مثلا نجحت أغنية (ع الحلوة والمرة) بصوت عبد الغنى السيد كتبها سيد
ربما يهتم الكاتب وناشره بالإعلام عن الإصدارات المؤلفة، والمُترجمة، ولكن ماذا عن الكتب التي يشترك في وضعها أكثر من مؤلِّف؟
هنا سأتذكر فصولا لي ضمنتها كتب، سواء كانت في الأصل أوراقًا بحثية في مؤتمر، أو شهادة في منتدى، أو موضوعًا منشورًا رأى واضعو كتاب
كم تغيّرتُ، يا نفسي… لم أعد ذاك الذي كان يضطرب قلبه لظلٍّ يجيء أو صوتٍ يغيب. الأيام فعلت بي ما لم أظنّه ممكنًا؛ جرّدتني من أوهام التعلّق، وأعادت صياغتي ببطء، كما ينحت النهر صخور الجبال عبر قرونٍ طويلة.
في البدء كنتُ أظنّ أنّ الحبَّ يعني الذوبان، وأنّ الغياب يعني النهاية. كنتُ أتشبّث بالآخرين كأنّهم أوتادُ وجودي. لكنّ الخيبات المتكرّرة كشفت لي أنّ الإنسان لا يُولد قويًّا، بل يُربّى على القوّة