شريط سينمائى بسيط، ليس لديه نجوم شباك ولا يراهن على شىء أبعد من إثارة الابتسامة المباشرة على الشفاه، المخرج وائل إحسان عقد مع الجمهور منذ كتابة (التترات) تلك الوثيقة، لا تنتظر الكثير، ولكن دعنا نتفق أولًا على شروط اللعبة، إننا نلعب معًا، وكان مدركًا هذه
في عالمنا هذا المتسارع، يُعد قوة الملاحظة من الصفات المرغوبة، فهي تُمكّن الإنسان من إدراك التفاصيل الدقيقة التي قد تفوت الآخرين.
هل تعتقد أنك شخص ملاحظ؟ هل تلاحظ التفاصيل الدقيقة والمعاني الخفية في كل شيء تراه وتسمعه؟ هل تحلل السلوكيات والمواقف بعمق
شهدت القمة التي عقدت في مدينة العقبة الأردنية بحضور قادة مصر والأردن وفلسطين وأكد القادة الثلاثة على الرفض القاطع لمحاولات تصفية القضية الفلسطينية أو تهجير الفلسطينيين خارج أراضيهم أو إعادة احتلال أجزاء من غزة .
والتشديد على ضرورة تمكين أهالي القطاع
لا أتذكر على وجه الدقة لماذا حرص قبل نحو 33 عاما الكاتب الكبير أسامة أنور عكاشة على طبع سيناريو (الإسكندرانى) فى كتاب، تحليلى الآن أن السيناريو قرأه دائرة واسعة من النجوم والمخرجين، وكان يخشى أن تصل الفكرة وبناء الشخصيات لآخرين ينسبونها لأنفسهم، فقرر أن
عندما تذكر كلمة "الجسد" لدى الكثيرين يتبادر إلى الذهن "الجنس" على اعتبار أن الجسد هو الذي يمارس هذا الفعل. وعندما ظهرت إلى الوجود عبارة "الكتابة بالجسد" كان معظم المفسرين لها يرون أن هذه العبارة أكثر التصاقا بأدبيات الجنس سواء في الشعر أو الرواية أو القصة القصيرة وأيضا الكتابة الدرامية، فللجسد رغباته وأصواته وأحلامه، والبعض كان يظن أن رواية "ذاكرة الجسد" لأحلام