الأفكار البراقة تأتينى دومًا وأنا فى الطريق، وتحديدًا من فوق أعلى الكبارى حيث البراح اللانهائى، وكأنها طيور بأجنحة ترفض البقاء فى الغرف المغلقة، وتفضل مرافقتى فى الهواء الطلق وأنا كمثل أفكارى لا أطيق الحدود المحددة، ولا الزوايا المثبتة، وأختنق من
طولكرم
هذه السلسلة المعنونة (فلسطين المُصوّرة) تقدم مجموعة مشاهد التقطت من غزة إلى القدس، ما بين عامي 1960، و1962، ونبدأ رحلتنا اليوم في طولكرم أمام بلديتها.
ماذا تشاهد هذا المساء؟
نُشر طبقا لبرتوكول التعاون الدولي مع مجلة
لبعض النقاد أياد بيضاء على الحركة الأدبية، ليس عن طريق المقالات والكتب والإصدارات، وإنما عن طريق الندوات والتعليقات والتوجيهات وتبني الأدباء الجدد. وهذا النوع من النقاد – الذين يتصفون بإنكار الذات - قلة في بلادنا، منهم الناقد السكندري الراحل
يعتبر السد العالي أعظم وأكبر مشروع هندسي في القرن العشرين من الناحية المعمارية؛ والهندسية متفوقا في ذلك على مشاريع عالمية عملاقة أخرى.
أقيم السد العالي لحماية مصر من الفيضانات العالية التي كانت تفيض على البلاد وتغرق مساحات واسعة فيها، والحفاظ على
بعد جيل العمالقة الاستثنائيين، الذى أراه ينتهى عند بليغ حمدى، يبزغ اسم صلاح الشرنوبى، نعم هناك ألحان ناجحة تابعناها لموهوبين كبار لا يمكن إنكار إنجازهم مثل حلمى بكر وجمال سلامة وعمار الشريعى وفاروق الشرنوبى ورياض الهمشرى وأمير عبدالمجيد وسامى الحفناوى
عندما تذكر كلمة "الجسد" لدى الكثيرين يتبادر إلى الذهن "الجنس" على اعتبار أن الجسد هو الذي يمارس هذا الفعل. وعندما ظهرت إلى الوجود عبارة "الكتابة بالجسد" كان معظم المفسرين لها يرون أن هذه العبارة أكثر التصاقا بأدبيات الجنس سواء في الشعر أو الرواية أو القصة القصيرة وأيضا الكتابة الدرامية، فللجسد رغباته وأصواته وأحلامه، والبعض كان يظن أن رواية "ذاكرة الجسد" لأحلام