وكأن الدنيا أصبحت دار عدالة، والمتحدثون فيها قضاة، ومعارفهم هم المذنبون دائمًا. لا يكاد يخلو مجلس، سواء كان رسميًا أو عائليًا، من إصدار أحكام يقينية متكررة على أشخاص مختلفين. اللافت للنظر أن أغلب تلك الأحكام تُبنى على مبررات سطحية ولكنها متكررة.
كم
أنتونى هوبكنز، النجم العالمى، الممثل الذى لا يُبارَى، يقترب من نهاية العقد التاسع من عمره، إلا أنه لا يزال أحد أهم عناوين فن الأداء فى العالم، متمتعًا بلياقة ثلاثية الأبعاد، وجدانية وفكرية وأيضًا جسدية.
«الحياة حلم» مقطوعة موسيقية من عدة
لا أشك لحظة واحدة فى صدق نوايا أشرف زكى نقيب الممثلين، فى دفاعه المستميت عن الممثلين والكتاب والمخرجين، وتصديه لأى كلمة نقد تقترب من أحدهم، لأنه هو أيضًا لا يتحمل أى كلمة نقد تتناوله كممثل أو نقيب، إلا أننى لا اشك أيضا لحظة واحدة فى أن جزءًا معتبرًا من
بدأت العلاقات بين مصر وكينيا منذ فترة ما قبل الاستقلال الكيني حيث قامت مصر خلال عهد الرئيس جمال عبد الناصر بمساندة حركة "الماو ماو" الكينية من خلال حملة إعلامية ودبلوماسية مركزة ضد الاستعمار البريطانى لكينيا.
وتم تخصيص إذاعة موجهة من مصر
(اقرأ.. فى البدء كان الكلمة)، تعانقت بدون مباشرة أو افتعال آيتان من القرآن والإنجيل لتصبحا شعار هذه الدورة من المعرض الدولى للكتاب.
(الكلمة) فى الإنجيل هو المسيح، عليه السلام، فهو كلمة الله للناس أجمعين، وهكذا كتب الشاعر الكبير عبدالرحمن الشرقاوى:
(الفقر فى الوطن غربة، والغنى فى الغربة وطن)، بطل الفيلم عانى الغربة وعاش أيضا تحت وطأة الفقر.
المخرج السورى الشاب أمير فخر الدين يصنع سينما، تتجسد فيها خصوصية النظرة، وبراءة الحلم، وعفوية اللمحة، قرر أن يحيلها إلى ثلاثية، تتوافق مع محطات فى حياته، إلا أنها قطعا لا تتطابق، ليست بالضبط سيرة ذاتية بقدر ما هى استلهام لها، أنجز الجزء الأول قبل عامين (الغريب)، ثم قدم الثانى (يونان)، ولا يزال يحلم