يعيش الفنان الكبير محمد عبده (أبو نورة) عمره الماسي (75 عاماً) وإبداعه الماسي أيضاً. الرجل أمضى 64 عاماً يجمّل حياتنا بالورود؛ مطرباً وملحناً، يتقارب عمره الزمني مع سنوات عمره الفني، ولا يزال حاضراً بصوته وإحساسه. تتسع مع الأيام دائرته الجماهيرية،
لن نفعل؛ ستفعلون. لن نفعل؛ ستفعلون. لن نفعل؛ ستفعلون.
يقف العالم متأهبًا منذ عودة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض للمرة الثانية. العديد من القرارات خرجت دفعة واحدة بمجرد وصوله، مما يوحي بخطة أمريكية جديدة يستلزم تحقيقها السير على نهج
فرح برحلته لأنه مشتاق بحب للقاء في هذه الرحلة، ظل يكرر مرحبا مرحبا، ضيف لا تراه كل العيون ولا كل القلوب، ظل يرحب بضيفه الزائر بفرحه ووجه مستبشر يشتد بياضه حتي أذهل كل العيون، رحل دون أن يحمل أي متعلقات.
وحينما حانت رحلته أقبل الجميع يسلمون عليه من كل
أول من غنى لثورة ٢٣ يوليو كان محمد قنديل (ع الدوار ع الدوار) ورغم ذلك لم يصبح هو مطرب الثورة، هذا اللقب يقترن فقط بعبدالحليم حافظ، هو أول من غنى للوحدة مع سوريا عام ٥٨ (وحدة ما يغلبها غلاب)، بينما الناس تتذكر صباح (م الموسكى لسوق الحامدية)!!. إنه أقوى
احتوى ديوان الشاعر السعودي حسين عجيان العروي "لمَ السفر، نبوءة الخيول بشائر المطر؟ قصائدي انتظار ما لا ينتظر" الصادر عن النادي الأدبي الثقافي بجدة على سبع وخمسين قصيدة ومقطوعة شعرية، كلُّها تنتمي إلى ما يسمى بالرومانسية الجديدة، وهي تختلف عن
يستعد صناع المسلسل الأردني «ناس»، والذي يعتبر ثورة في عالم الدراما التلفزيونية؛ حيث يتكون من 15 حلقة، على أن تكون الحلقة عبارة عن فيلم مستقل بذاته مدته 40 دقيقة، وهي المرة الأولى التي تحدث في الدراما الأردنية.
ويقدم العمل الدرامي الإنساني برؤية مختلفة، ويؤسس لما يمكن وصفه بـ«ثورة بيضاء في الدراما الأردنية»، ثورة هادئة تقوم على العمق والصدق والاقتراب الحقيقي من حياة الناس