«الأخ الحبيب الأستاذ كامل الشناوى
CAIRO EGYPT
U.A.R
من أمريكا عبر المحيط أكتب لك معبرًا عن شوقى وحبى وشكرى على كلمتك الحلوة الرقيقة، ولأقول لك كل سنة وأنت طيب وأنت سعيد وأنت بكامل صحتك وكل سنة وأنت تملأ الدنيا شعرًا وحياة، وكل سنة وأنت
لا يزال اسم «سعاد حسنى» يحتل المركز الأول والأكثر كثافة فى العديد من المواقع المقروءة والمرئية.. غموض مقتلها أو انتحارها فتحَ شهية العديد من أصحاب الخيال لنسج قصص، نصيبها من الادعاء أضعاف ما تحمله من بقايا الحقيقة، كما أن رحيل وزير الإعلام
بدأت مصر عهدا جديدا فى علاقاتها مع القارة الأفريقية بعد ثورة 30 يونيو 2013، حيث اعتمدت السياسات والتفاعلات المصرية مع دول وشعوب القارة على إدراك واقعى لطبيعة العلاقات والمصالح التى تجمع بين مصر وشقيقاتها من الدول الإفريقية.
وتأكيد الانتماء
إن الناظر لشجرة (الكونوكاربس) يرتاحُ كثيراً للونها ولخضرتها ولمنظرها الجميل، وقد يستلقي حذاءها ويستمتع بظلالها وهو يتأمل أشعة الشمس النافذةِ من خلال أوراقِ أغصانها، وإن أمعنا تخيل المشهد بشكلٍ دقيق، سنجد ربيعاً جميلاً، وشجرة كبيرة باذخة الجمال والخضرة
أمس مرَّ عيد ميلاد محمود عبدالعزيز، أكمل 78 عامًا.. ووجدت نفسى أتذكر بعض تفاصيل ترسم ملامح محمود عبدالعزيز.
من أكثر الفنانين الذين عشقوا الحياة، يكره أداء مشاهد الموت، ولهذا طلب من الكاتب وحيد حامد فى فيلم (معالى الوزير) استبدال مشهد المقبرة، وعاد إلى
قرأتُ رواية "الليلة الأخيرة في حياة محمود سعيد" للصديق الشاعر والكاتب الكبير أحمد فضل شبلول، في يوم واحد. بدأتُ قراءتها في العاشرة وانتهيت منها في الثالثة صباحا، لقد جذبتني الرواية منذ سطورها الأولى، وكنت ألتهمها التهاما، ولم أستطع أن أتركها إلا بعد أن أجهزت عليها، أولا لعذوبة وجمال وبساطة لغتها، فهي أقرب إلى لغة الشعر، حيث التكثيف في الجمل، ورشاقة العبارات، وغياب الترهل والثرثرة، واحتشاد