على مشارف أفلام العيد، ستقرأ لا محالة أكثر من تحقيق يشير إلى أفلام على مدى تاريخ السينما حطمت الإيرادات تحطيما، الرقم يحدد مسار ومصير السينما، ومن المهم دراسته بدقة، ولكن قبل ذلك علينا أولا التأكد من صدقه.. عدد من الأفلام المصرية تجاوزت فى الشباك خلال
أنتم العلامة الفارقة فى طريق التفرد من بداية التكوين. أنتم الماركة المسجلة والموثقة على قمة قوائم الإنسانية لا تُقلد ولن تتكرر.
أنتم عصمة الإصرار عبر الأزمنة بثبات وثقة وجلد مدهش ليس له مثيل. أنتم غدة الشغف التى تفرز وتتجدد لأنها عصرية لا
تحت مظلة 100 مليون صحة تم إطلاق مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية "الألف يوم الذهبية لتنمية الأسرة المصرية" ؛ من أجل تحسين الخصائص السكانية كما ونوعا لتحقيق التنمية وتحسين معدلات الإنجاب.
تعد المبادرة من أهم مبادرات بناء الإنسان
أيام قلائل ونستقبل عيد الأضحى المبارك، حيث تهتم معظم الأسر بتحضيرات العيد المنزلية، من شراء اللحم وتنظيف البيت وتنسيقه، استعدادا لاستقبال الضيوف والأهل والأحباب بكل سعادة ورقي وفرحة لجميع أفراد الأسرة، من خلال تزيين المنزل، لأجل صنع الذكريات الجميلة
سؤال يشغلني منذ فترة طويلة، تفاصيله كثيرة، لكنه باختصار شديد: هل عالمنا في مرحلة الشيخوخة أم تُراه يلفظ أنفاسه الأخيرة؟!
وهو في الحقيقة سؤال فرض نفسه بمنتهى المكر والدهاء، تلاعب بالألفاظ في إغواء، فحينما تأملتُه وجدته في كل تفاصيله يؤدي إلى
قرأتُ رواية "الليلة الأخيرة في حياة محمود سعيد" للصديق الشاعر والكاتب الكبير أحمد فضل شبلول، في يوم واحد. بدأتُ قراءتها في العاشرة وانتهيت منها في الثالثة صباحا، لقد جذبتني الرواية منذ سطورها الأولى، وكنت ألتهمها التهاما، ولم أستطع أن أتركها إلا بعد أن أجهزت عليها، أولا لعذوبة وجمال وبساطة لغتها، فهي أقرب إلى لغة الشعر، حيث التكثيف في الجمل، ورشاقة العبارات، وغياب الترهل والثرثرة، واحتشاد