اروع صفحات البطولة والفداء  هل ينجح الأكاديميون في حل مشاكل المحتوى الإعلامي؟ انكسار الموجة الحارة.. تعرف على طقس اليوم الجمعة في مصر "ضلع هايك".. عندما تتحول الذاكرة إلى جبهة أخرى للسرد إغلاق المتحف المصري الكبير 20 يوما استعدادا للافتتاح الرسمي الأرصاد المصرية تكشف مفاجآت عن طقس الفترة المقبلة.. حقيقة الصيف شديد الحرارة دكان أم كباريه؟! أول تعاون بين الأكاديمية المصرية الفنون بروما ومدرسة نجيب محفوظ
Business Middle East - Mebusiness

يقفز فوق سباق الحواجز الثلاثية.. الفنى والرقمى والنفسى

أول تحدٍ يواجهه أى عمل فنى فى العلاقة الأولى مع الجمهور، هى موجة الناس؟، هل انضبطت تمامًا؟، إذا كانت الإجابة نعم مضبوطة، ننتقل مباشرة للسؤال الثانى، هل سيصل إلى مساحة الترقب المنتظرة لدافعى التذكرة؟، أتحدث عن المسافة الزئبقية بين الواقع والتوقع، كلما

«بلهارسيا» عبد الحليم حافظ و«حصوات» عمرو دياب!

هل يفضفض الفنان بكل آلامه للناس، أم أن عليه الاحتفاظ بها لنفسه، ليظل أمام جمهوره نموذجا يحتذى فى كل تفاصيله الفنية والشخصية؟. عندما احتدمت المعركة الغنائية، فى مطلع الستينيات، بين المطربين عبد الحليم حافظ ومحمد رشدى، اتهم رشدى حليم على الملأ بأنه

البراءة لكل الغابة

يتباهى الانسان كل يوم وفى كل موقف بذكائه الخارق فى اجادته للتشبيه بالحيوانات كأمثلة لكل أفعال البشرالبغيضة والسيئة فهذا الفعل الذى قام به فلان مثل "الكلب" يقوم بعض اليد التى امتدت له ، يالله هل تقارنون أفعالكم بهذا الحيوان الوفى الذى قد يفقد

التاريخ الحقيقي للأعلى إيرادًا

على مشارف أفلام العيد، ستقرأ لا محالة أكثر من تحقيق يشير إلى أفلام على مدى تاريخ السينما حطمت الإيرادات تحطيما، الرقم يحدد مسار ومصير السينما، ومن المهم دراسته بدقة، ولكن قبل ذلك علينا أولا التأكد من صدقه.. عدد من الأفلام المصرية تجاوزت فى الشباك خلال

تراث آمال العمدة ومفيد فوزي في جامعة القاهرة

أنتم العلامة الفارقة فى طريق التفرد من بداية التكوين. أنتم الماركة المسجلة والموثقة على قمة قوائم الإنسانية لا تُقلد ولن تتكرر. أنتم عصمة الإصرار عبر الأزمنة بثبات وثقة وجلد مدهش ليس له مثيل. أنتم غدة الشغف التى تفرز وتتجدد لأنها عصرية لا