في قلب الإسكندرية، وبالتحديد في قلب دوران ميدان فيكتور عمانويل، عند بنزينة سموحة، في ركن شارع صغير جانب البنزينة، وقَبْل الفجر بقليل كانت أصوات المظاهرات آتية من بداية شارع فوزي معاذ، من ناحية مسجد علي بن أبي طالب، كنت أرى المظاهرات تقرَّب إلى أن وصلتْ
يعتقد كُثر أن البداية الصادقة تعنى بالضرورة نهاية أكثر صدقًا، لأنها مستلهمة من الومضة الأولى.. بين الحين والآخر، نكتشف أن هناك استثناءات متعددة وتأتى النتيجة متناقضة تمامًا مع البداية.
فى نقابة الموسيقيين، عندما استمع الشاعر مرسى جميل عزيز وبجواره
كان ياما كان وطن أخضر ينبض بالحياة والأمان، فى كل مرة تنظر إليه تجده لوحة من الألوان.. اسمها لبنان.
كان ياما كان أرض آبية، زهرة الشرق الخمرية، ست الدنيا اسمها بيروت، عبير الشوق فى طياتها يسكن السلام، كان ياما كان ﭼبيل القوية، الحرف الأول مهد الأبجدية،
مصر وأسبانيا تجمعهما منذ عقود علاقات تعاون وصداقة تتسم بالعمق وتوافق الرؤى، خاصة فيما يتعلق بتعزيز التنسيق بين دول جنوب المتوسط وشماله، في ضوء ما تتعرض له منطقة الشرق الأوسط والبحر المتوسط من تحديات نتيجة الأزمات القائمة فى عدد من دول المنطقة.
في كتابه "تاريخ الفكر العربي" الذي صدر عن دار الكاتب العربي، يرى الأستاذ إسماعيل مظهر (ص 164) أن هناك تناقضا غريبا في مطلع قصيدة أحمد شوقي عن أبي الهول، الذي يقول فيه:
أبا الهول طال عليك العُصُر ** وبلغت في الأرض أقصى العُمُر
فيا لدة
شن الممثل الإسباني الشهير خافيير باردم، الحائز على جائزة الأوسكار، الجيش الإسرائيلي، واصفا إياه بالنازي الذي يقتل الأطفال بسادية ويمارس إرهابا على الشعب الفلسطيني.
وقال "باردم"، عبر حسابه الرسمي على منصة "إنستغرام"، أمس الخميس، "الجيش الإسرائيلي نازي" ناشرا مقطعًا صوّره قنّاص في الجيش الإسرائيلي أثناء إطلاق النار على طفل فلسطيني.
وأضاف باللغتين الإنجليزية