أتم قبل يومين عبد الحليم حافظ عامه الـ 95، لو كان بيننا الآن، لا أتصور سوى أنه سيظل فى الملعب، يغنى ويرقص على المسرح، مثلما يفعل الآن عمرو دياب، وسوف يظل هو أيضا (الألفة) بين كل أقرانه مثلما نرى الآن عمرو دياب، ولن يتردد فى بطولة فيلم غنائى جديد، يضيف
هل حقا هناك غضب لقطاع من الجمهور الزملكاوى، بسبب إعلان فيلم (ولاد رزق القاضية)، حيث ظهر ثلاثة من لاعبى الأهلى مع كولر، «قفشة ومحمد عبد المنعم وإمام عاشور»؟.. تساءل أحد لاعبى الزمالك قائلا: لماذا الانحياز للاعبى الأهلى؟، وطالب جماهير الزمالك
إن الله عليم بعباده، يعطي البلاء على قدر تحمل عبده، أو يعينه على بلائه، لذلك فإذا كنت قد عاشرت فلسطينيا أم لا، يجب أن تتوقع قدرته النفسية والجسدية على التحمل، ولكن مع كل هذه القوة يصبح إنسانا قويا، أي تزداد قوته ولكن نوعه لا يتغير، يبقى إنسانا حاملا لكل
من الأمور التي تثير حفيظتي بشكل مستمر استخدام مصطلحات "رنانة، طنانة" تتسم بالغموض بعض الشيء، بشكل يوحي بأن مستخدمها على دراية وثقافة عليا، الأمر الذي يجعل مَن يتلقى عنه مثل هذه المصطلحات يشعر بالصغار، إن لم نقل الدونية واحتقار الذات، لأنه لم
أول ما يقع عليه بصرك وأنت تطالع مقدمة كُتَيِّب "أشكال هندسيَّة" كلمات كتبتها الأستاذة صافى ناز كاظم تَصِف فيه عصمت داوستاشي بأنه تِنِّين طيب، لكنه غير مستريح كأنَّ الإرهاق لَعْنَة قَدَرِيَّة أصابته، هو فنان متأجِّج، لا يَكُف عن التشكيل والتحليل
يثير موضوع المحتوى الإعلامي نقاشًا حول جودته وتأثيره على المجتمع، حيث يتساوى الإعلاميون المحترفون والأفراد "غير المتخصصين" على منصات التواصل الإجتماعى في تقديم محتوى يسهم في انحدار الذوق العام وتشويه الهوية الثقافية، خاصة مع تزايد تأثير الذكاء الاصطناعي.
وعلى الرغم من أن الخطاب الإعلامى يتمتمع بتنوع كبير في الأصوات والمنصات، وأفدت التطورات التكنولوجية إلى تمكين الأفراد والمؤسسات من تقديم