لم يعش أبدا الموسيقار محمد عبد الوهاب تحت سطوة النجومية الزائفة، يبدو للوهلة الأولى أنه نجم غير قابل للمس، إلا أن الانطباع الأول هذه المرة لا يدوم.
نعم كان يخشى حتى تبادل السلام، ناهيك عن العناق مع الغرباء، أو حتى الأصدقاء، وذلك بسبب حالة الوسوسة
كنت أتابع برنامج منارات الذي يقدمه الإعلامي والأديب المصري محمود الورواري وضيوفه من الخبراء. حول "الصحوة الإسلامية" التي بدأت مع الرئيس السادات لمقاومة الفكر الإشتراكي في الجامعات المصرية. ولكن سرعان ما تعرى وجهها القبيح حين حكم الإخوان مصر عام
فى ١٩٧٦ قبل رحيله بعام سأل طارق حبيب، عبد الحليم حافظ، عن رأيه فى «هانى شاكر»، فأجاب باقتضاب شديد (ماعندوش طموح)، بينما محرم فؤاد، الذى احتفلنا أمس بذكرى رحيله، قال فى مطلع الألفية، فى حوار مع عمرو أديب، عبر قناة (أوربت): هانى لن ينجح إلا فقط
الشهر القادم تحل ذكرى رحيل السيدة العظيمة جيهان السادات. وهى من أكثر الشخصيات التى حظيت بمكانة وتقدير فى الوجدان الشعبى الجمعى، فى زمن السادات، وبعد رحيله. خصوم السادات من السياسيين، أمثال الكاتب الكبير محمد حسنين هيكل وغيره، كانوا يحرصون على الإشادة بها
يثير موضوع المحتوى الإعلامي نقاشًا حول جودته وتأثيره على المجتمع، حيث يتساوى الإعلاميون المحترفون والأفراد "غير المتخصصين" على منصات التواصل الإجتماعى في تقديم محتوى يسهم في انحدار الذوق العام وتشويه الهوية الثقافية، خاصة مع تزايد تأثير الذكاء الاصطناعي.
وعلى الرغم من أن الخطاب الإعلامى يتمتمع بتنوع كبير في الأصوات والمنصات، وأفدت التطورات التكنولوجية إلى تمكين الأفراد والمؤسسات من تقديم