هل ينجح الأكاديميون في حل مشاكل المحتوى الإعلامي؟ انكسار الموجة الحارة.. تعرف على طقس اليوم الجمعة في مصر "ضلع هايك".. عندما تتحول الذاكرة إلى جبهة أخرى للسرد إغلاق المتحف المصري الكبير 20 يوما استعدادا للافتتاح الرسمي الأرصاد المصرية تكشف مفاجآت عن طقس الفترة المقبلة.. حقيقة الصيف شديد الحرارة دكان أم كباريه؟! أول تعاون بين الأكاديمية المصرية الفنون بروما ومدرسة نجيب محفوظ عصام حجي يعلن إقامة عزاء والدته ماجدة مسلم في مسجد عمر مكرم الخميس
Business Middle East - Mebusiness

وثائق تكذب ولا تتجمل

الوثيقة تظل للأبد وثيقة، إلا أن السؤال: هل هي منزهة عن الخطأ أو التلاعب؟ والسؤال الأهم: هل صاحب الواقعة يرويها كما حدثت بالضبط، أو كما تمنى حدوثها حتى لو خاصمت الحقيقة؟ بعض الشخصيات العامة عندما يسردون بعد مرور زمن تفاصيل حياتهم بالصوت والصورة،

حلاوة التسعينات

فاكرين أمّا كنا نرجع بسرعة من المدرسة علشان نشوف أمهاتنا عاملين أكل إيه، مَحشي ولا كُشَري مع الكِبدة، وبعدها نلعب بنك الحظ، ولا ندخل أوضتنا نشغل شريط عَمرو دياب الجديد اللي لما كان بينزل كانت محلات شريط الكاسيت بتشتغل عليه فترة والطوابير عندهم طويلة، ولا

مشاهير يسرقون الفرحة.. ونجوم لا تعرف المغفرة!

هل يتسامح الإنسان بعد مضى الزمن مع من وضعوا الفخاخ والأسياخ أمامه فى بداية المشوار، أم على العكس تمامًا كلما أمسك بعوامل القوة صار أكثر شراسة فى ممارسة الانتقام؟!. الكل ينتظر (السلم) الذى ينقله إلى القمة، وينسى أن هناك (ثعبانًا) قد يظهر له على اللوحة

رَهَافَة المَشَاعِر الإنْسَانيَّة فِي "صَيَّاد النَّسِيم"

صدرت عن دار الشروق المجموعة القصصية صيَّاد النَّسيم للمبدع محمد المخزنجي، المولود في المنصورة، والمتخرج في كلية الطب بجامعتها، وقد تخصَّص في الطب النفسي بأوكرانيا، ثُمَّ هَجَرَ العمل الطبي إلى الصحافة الثقافية محررًا علميًا لمجلة العربي، ثُمَّ أصبح

ولا تزال وردة تغنى لمصر على الربابة!

ليلة أمس، وفى موسم (جدة الغنائى)، تم إعلان الحب مجددًا بين وردة وجمهورها العريض فى الوطن العربى. بأصوات أصالة ونانسى عجرم وريهام عبد الحكيم وعبير نعمة وآخرين، وقاد الفرقة المايسترو وليد فايد. وردة صوت ملهم للملحنين، كما أنه ملهم للمطربين، كبار