يمكننا القول إننا نعيش في واحدة من أكثر البلدان تفرداً وتنوعاً في العالم بعدد سكانها البالغ أكثر من 9 ملايين شخص ينتمون إلى أكثر من 200 جنسية مختلفة يعيشون في تجانس ووئام تام داخل دولة الإمارات العربية المتحدة.
إلا أن التعددية ورغم فوائدها إلا أنها
في ذكراهم الطيبة يطيب لنا أن نستعيد حياتهم عندما كانوا بيننا يبدعون بأعمالهم الفنية التي ظلت وستظل ننهل منها قيماً تشكيليه وجمالية، والأهم أخلاقيات نفتقدها.
في مثل هذه الأيام رحل عنا شيخ النحاتين وواحد من أهم فناني النحت الذين أثروا الحركة الفنية
من منا لا يعرف الغرفة السرية، من منا لم يطرق بابها ويحتمي بالحقيقة بين جدرانها؟ تلك الغرفة التي نخطو داخلها بمفردنا ليس معنا هذا الجاه أو تلك السلطة أو هذا القهر، نرفع عنا أقنعة التكيف والمهادنة، نزيل الهموم من على الأكتاف ونكتفي بالحلم الافتراضي حول ما
كنا قد توقفنا في الحلقة السابقة من سلسلة حلقات رحلة أحمد حسنين باشا التاريخية إلى الصحراء الغربية، عند وصوله والقافلة إلى واحة جغبوب الليبية، لكن قبل سرد تفاصيل الفترة التي قضاها أحمد حسنين بالواحة، أود أن أشير إلى ثلاثة أحداث شكلت فألاً حسناً بنجاح
هاهو شهر رمضان الكريم يرحل , ليطل علينا العيد الذي نتمنى ان يكون مناسبة لجمع الشمل ونبذ العنف والتطرف .
ان اكثر ماسوف أفتقده في رمضان هو المجلس والخيمة الرمضانية للشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير الثقافة وتنمية المعرفة بدولة الامارات . على مدى ليالي
قبل عامٍ من الآن، جاءني طفل صغير من أبناء هذه الأرض، يحمل في صدره قلبًا منهكاً، لكنه كان يحمل أيضًا عيونًا مليئة بالحياة. اسمه محمد أحمد، في الثامنة من عمره، وفي قلبه قصة تستحق أن تُروى.
عندما التقينا أول مرة، كانت حالته تتطلب تدخلاً جراحيًا دقيقًا ومعقدًا. لم يكن القرار سهلاً – لا من الناحية الطبية ولا من الناحية الإنسانية. لكن إيماننا بمبدأ أن الطب رسالة قبل أن يكون مهنة، هو ما جعلنا نُقدم