يُشكل موضوع تعريف الجريمة وتحديد أركانها وبيان أنماطها، أهمية خاصة بالنسبة لتدابير الوقاية وخطط مواجهتها ، إذ يصعب الحديث عن نشاط اجتماعي سالب أو الدعوة إلى مواجهته دون تصنيفه من قِبَل المجتمع كجريمة يطالها القانون ويحدد لها عقاباً.
وفي ضوء تجريم
بحسب تاريخ ميلادي في السبعينيات من القرن الماضي، ومرورا بمرحلة الشباب والعنفوان، وأنا أشاهد وأتعلم - ولازلت - من تجارب رؤساء وقادة خلقوا للرئاسة والقيادة ومنهم قائد النضال الفلسطيني الرئيس ياسر عرفات "أبو عمار" طيب الله ثراه، فقد رأيت وسمعت ما
لا تعني دراسة العلاقة بين الفساد والجريمة التنظيمية بحثاً في مشكلة يكتنفها الغموض وتحتاج إلى تحليل وعرض للأدلة المقنعة التي تؤكد أو تنفي تلك العلاقة بقدر ما هي بحثاً يهدف إلى إيجاد الحلول والمعالجات ووضع آليات مكافحة الفساد السيبراني والفساد المؤسسي
إذا أردت أن تتكلثم فتسنبط.. تلك مقولة من الأقوال المأثورة وكان يقصد بها أن كل من يخوض تجربة التلحين لأم كلثوم فلابد أن يخضع لطريقة الموسيقار رياض السنباطي في التلحين كونه صاحب نصيب الأسد ممن لحنوا لكوكب الشرق بل والملحن الأوحد لفترة زمنية ليست بالقصيرة
في فترة التسعينات حيث كانت وسائل المعرفة مازالت مقتصرة على الكتاب والجريدة والإعلام المرئي والمسموع في حدوده الضيقة قبل انتشار اطباق استقبال البث الفضائي.
ولذا كنا نفتقد آلية البحث العنكبوتي وكنا نفتقر الى معرفة بعض الشخصيات التي لا يتم تسليط الضوء
تُعرَّف السياحة المظلمة أو السياحة السوداء "Dark Tourism" بأنها السفر إلى مواقع ارتبطت تاريخيا بالمآسي والفظائع الإنسانية نتيجة الحروب الدامية أو الكوارث الطبيعية المروعة. يهدف ذلك النوع من السياحة طبقًا لمن يروج له من الدول أو الأفراد أو المؤسسات إلى الإطلاع على المآسي الإنسانية وتذكُر الأحداث الرهيبة التي مرت بها مجموعات من البشر، وإظهار الاحترام والتعاطف مع معاناة الإنسان. ومنذ أن خرج ذلك