امتدتْ الأيدي المتَّسخة المتشنِّجة، تسابقتْ في لهفة، جمعت أعصاب الجسد كله في القبضة..
في أطراف القبضة، التقاء الأكتاف المنحنية جعل الأيدي تقبض الفراغ، تتدلي في الهواء..
لم تعد العيون تري التفاحة التي جمعت الأنظار في بؤرة واحدة.
أمسكت بها يد،
تلوثت الأيادي وساد الفساد في صندوق التفاح، الذي راهنتُ عليه، انتشر العفن وتمدد بعد أن دُس الدود فيه، فقد زمننا طهارته وصار يتبجح بانتصاراته وفرض هيمنته، وهوم ن أباح دمي وشرد أبنائي، فقدت عذريتي الأولى أمام أعينهم، تراجعوا شيئاً فشيئاً عني حتى استحال
سبق أن طالعتنا لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية بأبوظبي، ببرنامج تلفزيوني اسمه "المنكوس" على غرار برنامجي "أمير الشعراء" و"شاعر المليون" إي في إطار مسابقة شعرية فنية، يتنافس فيها عدد من الشعراء من خلال حلقات
نستعرض هنا
العناويين
عنوان العمل.. - العمل الذي خلا من الإهداء والتقديم حيث دخل إليه مباشرة فللوقت أهميته بعد مرور كل تلك السنوات -.
فعنوان "الأرض المحصورة" ذُكرت بين ثنايا القصة الحادية عشرة لتعبير مأخوذ عن جنرال صيني عاش مابين القرن
كيف نحسبها؟ كثير من التفاصيل التي تجرى في حياتنا نحيلها إلى (ترمومتر) للقياس، محتفظين به في ضمائرنا، وبعده نصدر قرار البراءة أم الإدانة، وكأننا نطبق القاعدة الشرعية (الحلال بيّن والحرام بيّن)، فهل في كل مرة يتضح بالفعل، وبلا أي لبس، الحلال من
بعد كشف فنانة دنماركية عن سرقة لوحتها من قبل الإعلامية المصرية مها الصغير، بعدما نسبت اللوحة لنفسها خلال استضافتها ببرنامج معكم مع منى الشاذلي، تواجه مها الصغير اتهاما جديدا من فنان فرنسي بسرقة لوحاته.
وأبدى الفنان الفرنسي "سيتي" صدمته بعد ظهور لوحاته الفنية Dwarka وKigali وBushido في أحد البرامج المصرية، حيث ظهرت مها الصغير مدعية أنها صاحبة هذه الأعمال.
وأكد سيتي، أن المقطع أظهر مرسمه