لم أتغير، ولن أتغير، هذا هو قراري الثابت الذي اتخذته في حياتي.
ما زلت نفس الإنسان الذي كنت عليه منذ البداية...
ما زلت أؤمن بالحب والسعادة والخير...
لكنني تعلمت أن أكون أكثر واقعية... تعلمت أن أحمي نفسي من الألم. أن أكون أكثر
أيام ونحتفل بعيد ميلاده الستين، أتحدث عن علاء ولى الدين، ماذا لو كان بيننا هذا الطفل الذى ظل طفلًا حتى رحيله، 2003، وهو دون الأربعين؟ جيل علاء الذين كانوا هو نجوم المرحلة منذ نهاية التسعينيات وحتى العقد الأول من الألفية الثالثة يعيشون الآن مأساة وأعنى
يستدعي الاحتفاء باليوم الوطني السعودي علاقات ووشائج ما بين ماضٍ وحاضر ومستقبل مشترك، تراثٍ وتجارة وبناء وابتكار وإبداع وتنسيق ورؤى متطابقة، تعاونٍ وانفتاح على الآخر وعلى العالم بأسره. محبة وازدهار وتفاؤل بالغد بين جناحي الازدهار: السعودية
كيف تختار البطيخة الأحلى مذاقا؟، لن أعيد عليكم ما قاله المتخصصون، لأننى لا أتذكره بالضبط، إلا أن المؤكد أنه ليس بين العوامل الإيجابية للبطيخة لمعان القشرة، ورغم ذلك لا يزال يخدعنا أحيانا البريق الزائف.
تعودت أن أصحو مبكرا وأنزل الشارع أجلب احتياجاتى،
امتدتْ الأيدي المتَّسخة المتشنِّجة، تسابقتْ في لهفة، جمعت أعصاب الجسد كله في القبضة..
في أطراف القبضة، التقاء الأكتاف المنحنية جعل الأيدي تقبض الفراغ، تتدلي في الهواء..
لم تعد العيون تري التفاحة التي جمعت الأنظار في بؤرة واحدة.
أمسكت بها يد،
تعيش مصر اليوم مرحلة انتقالية فارقة في تاريخها الحديث، مرحلة لا تُقاس بالسنوات بل بعمق الأثر واتساع الرؤية. قد يختلف الناس حول التفاصيل، لكنهم لا يختلفون على حجم التحولات والمنجزات التي تحققت في فترة زمنية قصيرة نسبيًا، رغم الظروف الصعبة والتحديات الكبرى التي مرت بها البلاد والمنطقة بأسرها خلال العقد الأخير.
ما يحدث اليوم على أرض مصر ليس مجرد تنفيذ مشروعات كبرى، بل عملية إعادة تعريف عميقة للدولة