وزير الشباب المصري: مُساهمة الرياضة في الناتج المحلي الإجمالي بلغت 1.34% دينا الشربيني (خطافة الرجالة)!! نايلة الخاجة: فخورة بمشاركة أول فيلم إماراتي طويل في مهرجان القاهرة السينمائي كريستيانو رونالدو: أعتبر نفسي سعوديا.. وأريد أن أكون جزاء من مشروع المملكة الكبير عروسين في اللجنة.. مواقف طريفة من انتخابات مجلس النواب المصري 2025  كيف نحرر عقولنا من أوهامها؟! بدء أسبوع الروبوتات الروسية في 3 مدن مصرية 16 نوفمبر مصر تبحث مع الهند إقامة شراكات لتغطية احتياجات السوق المحلي من الدواء
Business Middle East - Mebusiness

أطياف كاميليا.. ما بين الزمن والحرية وقسوة المقربين!

أشعر أن الزمن يحيط بي من كل جانب، يطبق علىٰ صدري ويقلق مضجعي، الزمن شاغلي الأول والأخير. بهذا الاقتباس من رواية (أطياف كاميليا) يمكننا أن نرىٰ البطل الرئيسي للرواية.. الزمن الذي لا مفر منه إلا إليه، الزمن حامل الفرحة والحزن، النجاح والفشل، القوة

حصن المنترب

من أهم الرحلات الاستطلاعية الصحفية التي قمت بها كانت داخل (حصن المنترب) بسلطنة عمان، أقدم الحصون في ولاية بدية، بعد قلاع الواصل الشهيرة، وحصن الشارق في تاريخ الولاية، التي خاضت ملاحم بطولية، فقام ببناء (حصن المنترب) قبيلة الحجرين، وذلك في أوائل القرن

"السم في العسل".. لابد من وقفه

كيف وصلنا إلى هذا الكم من العشوائية في تبادل المعلومات؟ وكيف أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي هي مصدر المعلومات للغالبية؟ ولماذا غاب دور الكتاب حتى الكتب الإلكترونية إلا قليلاً؟ وهل من المقبول أن تظل الأجيال القادمة أسرى معلومات النت والصفحات المفبركة لخدمة

كعب الكوباية

من وأنا طفلة عندي ثلاث سنوات بلبس نضارة، كنا ساعتها في فرنسا وبابي عمل لي نضارة هناك، مكنش السن ده في مصر له نضارات؛ من أيام سيدنا نوح تقريبًا. كل ما كنت بأكبر كان قصر النظر بيزيد، وكان ده بيخوفني، تعرضت لكافة أشكال التنمر بطفلة في كل مكان كنت بتواجد

الكلمة الطيبة والكلمة الخبيثة

لقد كرم الله سبحانه وتعالي الإنسان، بأن منحه عقلا يميز به بين الخير والشر، وبين الضار والنافع، ثم جاء الإسلام ودعا إلي التمسك بأمهات الفضائل، من حلم وعلم وكرم وشجاعة ووفاء. ودعا المسلمين إلي الأخوة والمحبة، والصفاء لأنهم أمة واحدة ،دينهم واحد ونبيهم