في الحلقة الأولى تحدثنا عن حياة الرحالة المصري الكبير أحمد حسنين باشا الشخصية، وفي هذه الحلقة نتناول الجانب الذي يهمنا وهو حبه للصحراء، والتي كانت معشوقته وغرامه، حيث قام برحلتين الأولى عام 1920، بعد حصوله على مباركة ومعاونة، إدريس السنوسي، شيخ الطائفة
للحضارة العربية السبق في تحويل الفلك من مجرد قصص وأساطير إلى علم حقيقي، دافعها الأساسي إلى ذلك كان تطوير علوم أخرى مثل الجبر والفيزياء والملاحة وغيرها من العلوم، فمن تأمل النجوم وحركتها كتب العرب أبهى سطور صفحات تاريخ العلوم الحديثة.
وحقيقة منذ قرأت
عندما جاءتني دعوة من إحدى الشركات الأوروبية العريقة في مجال المنتجات السريعة الإستهلاك بمناسبة عيدها الثمان والثمانين. فكرت وأنا اقرأ الدعوة عن مدى قدرة هذه الشركة على أن تعيش كل هذه الفترة الزمنية، أكثر من غيرها. وهي التي تخبطت في العقد الماضي بالكثير
في 18 يوليو 1971 اجتمع حكام الإمارات العربية السبع لبحث سبل التعاون فيما بينهم لتحقيق التكامل لمواجهة التحديات و السياسات المتغيرة للعالم ، و في 2 ديسمبر من نفس العام تحقق حلم التكتل و أصبح واقعا ليتم الإعلان عن قيام دولة الإمارات العربية المتحدة ،
أثبتت الدراسات الحديثة أن 85 في المئة من نجاح أي عمل مرهون بإجادة القائمين عليه لمهارات الاتصال الفعال؛ بينما تعزى النسبة المتبقية إلى مهارات إتقان العمل نفسه، ولكي نتمكن من التواصل الجيد مع الآخرين علينا إتقان أساسيات علم التواصل، عبر اكتساب المكون
البسترة هي عملية يتعرض فيها الحليب والسوائل عموما لدرجة حرارة عالية يتبعها تبريد مباشر. الهدف من العملية هو الحفاظ على الطعام وحمايته من البكتيريا والجراثيم ليتم الاحتفاظ به لأطول فترة ممكنة ولا تؤثر هذه المعالجة على الفائدة الغذائية والطعم. ليس الأمر بغريب ولا جديد. لكنني وأنا اتأمل السنوات القليلة الماضية من حياتي وحياة من حولي وجدت أن هذه العملية الدقيقية من التعرض للنقيضين لا تقتصر على الحليب