لم يعد مستغربا في هذه الأيام أن تجد مقالة عميقة تتحدث بمنتهى البساطة عن أسباب انفصال بعض نجوم المجتمع ؛بسبب الحسد، بل لم يعد مستغربا أن تستمع إلى ترديد البعض أن الوظيفة التي كان مقررا له الحصول عليها، قد ضاعت ؛بسبب أنه تحدث عنها وعن مزاياها عبر صفحته
لو غيرنا الملعقة ألف مرة ، هل يختلف الطعم إذا كان من نفس الطبق؟
هل يمكن ان نتخلى عن النرجسية ونعترف بأن هناك من كانوا بعدنا و سبقونا لأنهم تواضعوا واستعانوا بحقائق العلم وقوانين المعرفة والخبرات العلمية المتاحة؟
حسبة التقدم وقوانينه ومنظموته تكاد
تصورت أن الصحافة ستحتفي بعودة المطربة الكبيرة نجاة لساحة الغناء بكلمات الشاعر عبد الرحمن الأبنودي وتلحين الموسيقار السعودي طلال في «كل الكلام»، اعتقدت أن نجاة ستحيل مؤشر الإعلام إلى تحليل لقيمة الصوت الذي غاب، ولكن ما هالني هو
لا أعلم لماذا لا نتعلم من تجارب الآخرين في حل بعض الأزمات، وكأننا خُلقنا ليتعلم منا الجميع، فالأخذ من الآخر لا يعني بالضرورة أنه الأفضل أو العكس، كما أن إعطاء الآخر أيضاً لا يعني أننا الأفضل أو العكس، وأتحدث هنا تحديداً عن الإرهاب سواء كان هؤلاء
يحدث أن يكون المرء موظفاً في مؤسسة تقدّره وتحتاج إليه بشدة، لكنها في الوقت نفسه تضغط عليه وتثير استياءه، والسبب؟ أن مدراء المؤسسة يعتقدون أنه بمطالباته المتكررة بالاهتمام بالعملاء، فإنه يتقمص دور المحسن، خالطاً العمل الخيري بالعمل المهني. إنهم يعتقدون أن
البسترة هي عملية يتعرض فيها الحليب والسوائل عموما لدرجة حرارة عالية يتبعها تبريد مباشر. الهدف من العملية هو الحفاظ على الطعام وحمايته من البكتيريا والجراثيم ليتم الاحتفاظ به لأطول فترة ممكنة ولا تؤثر هذه المعالجة على الفائدة الغذائية والطعم. ليس الأمر بغريب ولا جديد. لكنني وأنا اتأمل السنوات القليلة الماضية من حياتي وحياة من حولي وجدت أن هذه العملية الدقيقية من التعرض للنقيضين لا تقتصر على الحليب