هل هي صدفة؟!.. بالتأكيد هي إرادة الله أن يشهد شهر يونيو بعد 8 سنوات من ثورة 30 يونيو العظيمة إعادة الحسابات لبعض الدول التي ناصبت مصر العداء، خاصة قطر وتركيا، وفتح آفاقاً جديدة نحو بناء علاقات متوازنة، فهل يشهد30يونيو الجاري اللقاء المرتقب بين الرئيس
الدنيا بتوجعك بتخاف وتضيق عليك وتحس إنك محتاج تحط اللي ظلمك في سجن وتتأكد إنه ما بيخرجش منه؛ مش عشان يموت، لأ أبدًا والله فقط لكي يتوقف عن العبث بحياتك.
بتشوف نفسك عاجز عن المقاومة وتعبت وروحك على فوهة بركان. طول فترات الابتلاء في حياتنا بتخليها
أحدثت رحلة أحمد حسنين دوى عالمياً، فقامت المجلة الجغرافية الدولية المعروفة بنشر تفاصيل رحلته في عددها الصادر في شهر سبتمبر 1924، حيث أفردت لرحلته 45 صفحة، مدعومة بـ45 صورة التقطها حسنين، خلال رحلته مع خريطة تفصيلية، ومقدمة من رئيس التحرير، يشيد فيها
ثلاثة وعشرون عاما مرت على رحيل الإمام محمد متولى الشعراوي رحمه الله ومازالت شخصيته الثرية مصدر إثارة واهتمامه وإلهام للملايين فى العالم العربى والإسلامى فى حوارى مع نجله الشيخ عبد الرحيم الشعراوي رحمه الله ..وكان كاتم اسرار والده سألته عن بعض المواقف
شاب مصري يعيش في بلغاريا، باحث وكاتب في تاريخ الموسيقى العالمية، ومنذ سنوات قرر أن يؤسس مشروعه الخاص إلى جانب الدراسة، وهو عبارة عن سلسلة مطاعم في مدينة بلوفديف في بلغاريا، حيث كان هذا جزءًا من حلمه في تأسيس مشروع له علاقة بالطعام كونه يُعبر عن ثقافات
في لحظة امتزج فيها الإبداع بالكلمة، تحوّلت الأحرف إلى ألوان تنبض بالحياة، وتجلّت اللغة في لوحات تنطق بالمشاعر، هكذا اختارت الكاتبة الصحفية والفنانة التشكيلية المصرية سناء البيسي أن تروي حكاياتها هذه المرة، لا بالحبر، بل بالريشة.
نرصد في السطور التالية شهادات تلاميذها، الذين تربّوا على نُبل الكلمة وجمال الفكرة، حين اجتمعوا ليحتفوا بمعرضها التشكيلي الأول، حيث أصبح للكلمة شكل وللصورة معنى