لم يمض يوم إلا وتفوه كبارنا وصغارنا بكلمة كورونا هذا الفيروس الذي بات حديث الناس صباحا ومساءً.
إنما الخوف والذعر من فيروس كوفيد 19 هما أسوأ من الفيروس نفسه بسبب الانتشار العالمي للكورونا وأدعوكم إلى التزام الهدوء والتحصن بالحكمة والابتعاد عن وسواس
تفاقمت أزمة سد النهضة بين مصر والسودان من ناحية، وإثيوبيا من ناحية أخرى بشكل كبير خلال الأيام الماضية، الأمر الذي يحمل في طياته مزيداً من التصعيد، والخلافات بين الدول الثلاث، وهو الخلاف الذي لايجب أن يكون بين أبناء القارة الواحدة في ظل التحديات
بداخله كان يشعر بأن الزمن سيستحيل للصفر عما قريب، فبداخله قلب مؤمن وقلبُ المؤمن دليله..
وقف صاحب العقد السابع من العمر خلف النافذة والمرض العضال قد أنهكه ونال من جسدة ما نال، إنهُ مجرد وقت يقترب كثيراً وقد أصبح يقاس بالأيام بدلاً عن السنين ، و ثمة
أول غضروف جالي وأنا صُغيرة، كان عندي ٢١ سنة بعد ما خلفت ابني بشهور، وكان ده بداية تعَّرُفي على الألم إلى اليوم، الناس اللي جالها غضاريف في الفقرات القطنية فاهمة عنف هذا النوع من الألم، كان طبعًا لازم أعمل رنين والأجهزة زمان كانت من أيام الإنسان الأول..
واقع عصرنا اليوم يتطلب دفع الكثير من المصروفات فى بداية كل شهر الإيجار وفواتير الكهرباء والهاتف والماء وغيرها.. ولسان حالنا يقول بأنها مشكلة أول كل شهر فما يلبث الراتب الشهري أن يصل حتى يصرف أكثره لسداد الفواتير وغيرها من مصروفات وغيرها من مصروفات حياتنا
في لحظة امتزج فيها الإبداع بالكلمة، تحوّلت الأحرف إلى ألوان تنبض بالحياة، وتجلّت اللغة في لوحات تنطق بالمشاعر، هكذا اختارت الكاتبة الصحفية والفنانة التشكيلية المصرية سناء البيسي أن تروي حكاياتها هذه المرة، لا بالحبر، بل بالريشة.
نرصد في السطور التالية شهادات تلاميذها، الذين تربّوا على نُبل الكلمة وجمال الفكرة، حين اجتمعوا ليحتفوا بمعرضها التشكيلي الأول، حيث أصبح للكلمة شكل وللصورة معنى