حين تصبح الكلمة لوحةً.. تلاميذ سناء البيسي يحتفون بمعرضها للفن التشكيلي حازم السباعي.. جراح عظام مصري يفوز بجائزة جنيف عن ابتكار طبي جديد عاجل مصر تشهد ارتفاعا شديدا في درجات الحرارة وتحذيرات من الأرصاد للمواطنين "ورحمتي وسعت كل شيء".. رحمة الله على البابا فرنسيس باقة ورد على قبر «سليمان عيد»! عبدالله راوح يعقد شراكات دولية مع نخبة من العلماء الأوروبيين ‏في أجواء شم النسيم.. الأكاديمية المصرية بروما تحتفي بذكرى باجانيني سناء البيسي توثق رحلتها الإبداعية بمعرض يضم 90 لوحة تجمع بين جمال الريشة وعبقرية الكلمة
Business Middle East - Mebusiness

الشكاوى الكيدية

الشكاوى الكيدية إحدى الآفات التي أصابت المجتمع أرتكبها البعض في محاولة منهم لإيذاء الآخرين وإلصاق التهم بهم للنيل من أخلاقهم وكرامتهم. ومن نتائجها الظلم والعدوان والحسد والغل فقد يتأثر الفرد والمجتمع بهذا النوع من الشكاوى ماديا ومعنويا فتضيع الحقوق

القيم والأخلاق

الكلمة الطيبة صدقة وأثرها كبير على نفوس الآخرين وإن الكلمة لها أثرها الفعال في تغيير السلوك وإشباع الوجدان. و(الكلمة الطيبة) تفوح بالطيب وتعيق بالمحبة والإخاء والإيمان فهي شجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها وأما إذا

قصصنا تُلهمهم ولا تُلهمنا!!

لم يكن الشاب المصري عبدالله عبدالجواد - صاحب الصورة الشهيرة التي يقود فيها الحفار الصغير وهو يُحاول تحريك السفينة العملاقة "إيفرجيفن" الجانحة في قناة السويس - يعلم أن قصته ستكون مُلهمة للعالم، تلك القصة التي سخر منها نصف سكان الكرة

مصر الإنسانية الحاضرة

لا شك أن السنوات الماضية بعد ثورة 30 يونيو التي نحتفل بالذكرى الثامنة لها خلال الأيام الحالية، قد شهدت فيها مصر تغييراً جذرياً في سياستها وإدارة نظام الحكم، خاصة سياستها الخارجية، وهو الأمر الذي يراه ويشعر به الملايين من أبناء الشعب، وليس رجال

جحود الأبناء

كيف يجرؤ بعض الأبناء على الهجر التام لآبائهم وأمهاتهم وكيف يجرؤون على رميهم في أماكن لا تليق بهم إما في دور الرعاية للمسنين دون علمهم أو في أماكن أخرى للتخلص منهم؟ ما الذى يحدث في مجتمعاتنا لم نكن نعهده من قبل بهذا القدر!! من عنف اجتماعي وتفكك أسري