سيبقي المشير محمد حسين طنطاوي، الذي صعدت روحه إلى خالقها أول أمس، خالداً في ذاكرة المصريين، وستبقى مواقفه الوطنية شاهدة له على ما بذله من جهد وعرق في خدمة مصر،مصر الوطن الذي يستطيع بسهولة أي مواطن أن يرى صورة مصر على وجهه، وبشرته، وملامحه،وتعبيراته
قبل نحو 60 عامًا قدم المخرج عباس كامل، المظلوم فى تاريخنا السينمائى، فيلم (هـ 3)، بطولة رشدى أباظة وسعاد حسنى، عن رجل تجاوز الثمانين يتمرد على الزمن ويقرر العودة للشباب عن طريق دواء تم اختراعه اسمه (هـ 3)، ويكتشف العجوز أن إعادة الشباب لعنة تصيب الإنسان،
تأتي الدروس الخصوصية على رأس قائمة الأولويات التي تسعى الأسرة العربية إلى تسديد فاتورتها، إذ أصبحت أمراً حتمياً لا يمكن للطالب أن يستغني عنه خلال العملية التعليمية.
وظاهرة الدروس الخصوصية؛ ليست ظاهرة ترفيهية أو أنها جاءت من غير دوافع حقيقية لتفشيها؛
فقدت مصر رجلآ عسكريآ عظيمآ جدا وقائدا ومحاربا صلباً تحمل ما لاتتحمله الجبال قاد مصر في أصعب أوقاتها تحمل المسؤولية بشرف وجسارة في ظروف دقيقة مرت بها البلاد.
رحل الله المشير محمد حسين طنطاوي، رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع والإنتاج
من أهم القرارات، التى أصدرها مؤخرا الرئيس عبدالفتاح السيسى، رعاية الدولة للفنانين وحمايتهم من العوز والحاجة، المبدع لا يقدم فنه ليعيش على أرباحه ولكن لنعيش نحن فى عالم أكثر رحابة وجمالا وإشراقا. على مدار التاريخ شاهدنا كيف تبدلت أحوال القسط الأكبر من
صوفي فتاة أمريكية تبلغ من العمر 29 عاما. لها وظيفة مرموقة وحياة مستقرة وأبوان محبان. تهوى تسلق الجبال والانطلاق. فجأة وبدون مقدمات قررت الانتحار وأقدمت عليه بالفعل تاركة كل الأهل والأصدقاء في حالة صدمة شديدة فالفعل غير مبرر ولا يبد عليها أي ظواهر لكراهية الحياة بل على العكس تماما. وسط انهيار ودهشة اقترح أحد الأصدقاء أن يتم فحص نشاطها على الإنترنت.
صدم الجميع عندما اكتشفوا أنها كانت على اتصال دائم