حين تصبح الكلمة لوحةً.. تلاميذ سناء البيسي يحتفون بمعرضها للفن التشكيلي حازم السباعي.. جراح عظام مصري يفوز بجائزة جنيف عن ابتكار طبي جديد عاجل مصر تشهد ارتفاعا شديدا في درجات الحرارة وتحذيرات من الأرصاد للمواطنين "ورحمتي وسعت كل شيء".. رحمة الله على البابا فرنسيس باقة ورد على قبر «سليمان عيد»! عبدالله راوح يعقد شراكات دولية مع نخبة من العلماء الأوروبيين ‏في أجواء شم النسيم.. الأكاديمية المصرية بروما تحتفي بذكرى باجانيني سناء البيسي توثق رحلتها الإبداعية بمعرض يضم 90 لوحة تجمع بين جمال الريشة وعبقرية الكلمة
Business Middle East - Mebusiness

الكعب العالي

هل تعلمون أن الكعب العالي كان في الأساس مصنوع للرجال وليس النساء؟ وأنه كان أحد أدوات الحرب حيث كان يرتديه رماة السهام كي يدخلوا أقدامهم في سرج الخيول التي يركبوها ليمدهم بالثبات والعلو ليسهل عليهم التصويب نحو الهدف. أول من استخدمه هم أهل فارس ثم انتقل

الصديق اللدود

جرى فى جسدها تيار بارد وصمتت برهة من الزمن وكأن فداحة الصدمة أنستها اللغة وذبحت صوتها لا تدري كم مر عليها من الزمن وهي على هذا الحال ولكن أطراف شعورها التى كانت بعيدة فى زحمة التفكير أدت بها إلى جعجعة الصمت. هكذا كان حال صفاء عندما هاتفتها صديقتها

المشاهد المفروضة والبوصلة المفقودة!

عندما تتأمل أحوال الشاشة الصغيرة في رمضان الذي ودعناه منذ أيام قليلة، ستجد نفسك أمام مشاهد مفروضة تجمع بين دراما غريبة وإعلانات عجيبة تصر تقسيمنا وتغريبنا عن مجتمعنا ووضعنا في حالة تقتضي البحث عن بوصلة تحدد اتجاهنا! أما الدراما فإن معظمها باستثناء

متلازمة الفيل المقيّد

في أحد الأيام كان هناك رجل يزور حديقة الحيوانات وبينما كان يسير بين أماكن الحيوانات المختلفة التي كانت إما محبوسة أو مقيدة، لفت انتباهه أن بعض الأفيال الضخمة الحجم تجلس في الحديقة ولكن مقيدّة بحبل رفيع وهذا الحبل مربوط في جذع بشجرة صغيرة وقصيرة، فتسأل في

مذابح الأرمن.. بين رواية لقيطة إسطنبول وفيلم الوعد

حينما تمسك بين يديك رواية "لقيطة اسطنبول" للكاتبة التركية ألِف شافاك والصادرة عام 2006 ستجدها تأخذك إلى ما يعرف بـ "مذابح الأرمن" من خلال علاقة عائلتين الأولى تركية تعيش في إسطنبول، الثانية أرمنية تعيش في الولايات المتحدة، ربطت بينهم