مركز كينيدي بواشنطن يستضيف قرعة كأس العالم 2026 ديسمبر المقبل خافيير باردم يهاجم الاحتلال: "الجيش الإسرائيلي نازي يمارس إرهابا" مناعة القلب مصر والسعودية.. المبادرات السياسية والحلول السلمية البحث عن لقطة هو العنوان!! العذراء مريم باركت أرض مصر شيماء الخولي.. طبيبة مصرية تدرب الأمريكان على تقنية حديثة لمناظير الفراغ الثالث رسميا.. السيسي يصدق على تعديل بعض أحكام قانون الرياضة
Business Middle East - Mebusiness

وكفى بذلك قرارا..

إن كان ما لك نية عزاء .. لا لا تقلق جهدك وتعزيني.. وإن كان ما لك نية ترد .. لا لا ترد وتشقيني.. أنا الشقاء ركنته من زمان من زمان ، وأنا التمرد ما ينفع معاي ما ينفع معاي.. إما نكون أحباب أصحاب أطياب ، أو خلينا كذا متقطعه فينا الأسباب وكفاية تلف..

«البحر الأحمر»... منصة وطنية وعربية وعالمية

يمتلك مهرجان «البحر الأحمر» رؤية عميقة تتجاوز الحدث اللحظي وترنو بثبات وثقة للغد، وهكذا تمسك من البداية (البحر الأحمر) بموعده، واعتبر ميثاق شرف مع كل عشاق السينما في العالم إعلان الحداد بشأن مجزرة لا يعني أن الوجه الآخر له إلغاء الأنشطة

بلادة المشاعر!

عاد القصف والقتل بدم بارد وأمام أعين العالم من جديد ولكن عاد معه ما كنت أخشاه.. وعاد معه ما كان يعد له الكيان الإسرائيلي وألته الإعلامية والنفسية من قبل بكل خبث وذكاء عاد القتل مع بلادة مشاعر الناس!! أصبح القتل عادى وسط صخب ومشاكل الحياة ومازال

بين الرواية والمسرحية ... أيهما تفضل قراءته؟

تتعدد الفنون الأدبية بين الرواية والقصة القصيرة والمسرحية والشعر والنثر وغيرهم، ولكل منهم لذته ومذاقه الخاص، ولكن لماذا يُنظر للرواية على أنها الأفضل للقراءة، بينما يُقال "أن لا قيمة للمسرحية وهي على ورق"؟ تكمن الفكرة في سؤال "لمن

أنشتاين وموسيقى النسبية

كانت القراءة – ولا تزال – هي المتعة الكبرى في حياتي. وبدأت منذ الصغر وقبل أن أكتب، وربما تكون كتاباتي أتت نتيجة قراءاتي المتعددة في مختلف الاتجاهات. وعندما بدأت أكتب الشعر، نصحني أستاذ اللغة العربية في المرحلة الثانوية أن أتوجه إلى قصر