لاحظت فى تاريخ المطربة الكبيرة نجاة رغبة منها- تكررت عدة مرات- لإعادة تقديم اللحن الذى ردده زميل لها، حتى بعد نجاحه.
لا يعنى بالضرورة أنها تطلب ذلك، إلا أن تكرار الحكاية يستحق التأمل.
مثلا نجحت أغنية (ع الحلوة والمرة) بصوت عبد الغنى السيد كتبها سيد
ربما يهتم الكاتب وناشره بالإعلام عن الإصدارات المؤلفة، والمُترجمة، ولكن ماذا عن الكتب التي يشترك في وضعها أكثر من مؤلِّف؟
هنا سأتذكر فصولا لي ضمنتها كتب، سواء كانت في الأصل أوراقًا بحثية في مؤتمر، أو شهادة في منتدى، أو موضوعًا منشورًا رأى واضعو كتاب
كل يوم، وعبر كل الإذاعات والقنوات التليفزيونية، نكتشف أننا جميعًا كعرب نحتفل بإبداع (بلبل مصر) بليغ حمدى.. أمس، كانت ذكراه الـ( ٣١)، حرص الإعلام على زيادة عدد ألحانه، ولم أجد فارقًا كبيرًا فى هذا اليوم عما سبق. ألحانه استقرت ولا تزال فى مقدمة ما يتابعه
أتابع الملحن الموهوب صاحب النجاحات المتعددة وهو يفتح نيران الغضب ضد زملائه من المطربين والملحنين والشعراء والموزعين، حتى توصيف (زميل) لا يرحب به، فهو يعتبره (رتبة) عظمى فى التقييم لا يستحقها ولا يرتقى إليها أحد منهم.
لم يترك ملحنًا ناجحًا أو غير ناجح
أيقونة الكوميديا المصرية والعربية الفنان إسماعيل ياسين من مواليد 15 سبتمبر 1912م بمنطقة الغريب بالسويس، كان الابن الوحيد لأسرة ثرية، كان أبوه صائغا يملك محلا للذهب، التحق بالكتاب وحفظ القرآن وتعلم مبادئ القراءة والكتابة، توفيت والدته هو صغير، مما دفعه
حين خيَّم الصمتُ الإلكترونيُّ ليومًا واحدًا، تجرَّد العالمُ من جلده دفعةً واحدة، كأنما خيطٌ سريٌّ كان يشدُّنا إلى بعضنا، وإلى أعمقِ ذواتنا، قد انقطع فجأةً، فهوينا في غياهبِ فراغٍ موحشٍ من وحدةٍ عارية. توقفت الأرض عن الدوران في محاجر أعيننا، فلو زاغت الشمسُ عن فلكها لحظةً، لما ارتعش لنا جفنٌ، بيد أن غياب إشعارٍ واحدٍ عن شاشاتنا هزَّ أركانَ أرواحنا، فبدت كأنها قصرٌ بلا عمدان.
انفرطَ عِقدُ الدرس في