الأمان، ذلك المرسى الذي تتوق إليه النفوس، والحصن الذي تحتمي به القلوب. في زمنٍ تتقلب فيه الأحاسيس وتتبدل فيه المواقف، يبقى الأمان هو الثابت الذي لا يتغير، هو القيمة التي تتجاوز كل قيمة أخرى.
ففي كل مرة تُعرض علينا خيارات متعددة، وفي كل لحظة تُتاح لنا
الزيارة التي يقوم بها الرئيس عبدالفتاح السيسي إلى تركيا تحمل "نقلة نوعية" للعلاقات بين البلدين تنعكس إيجابيا على المنطقة بشكل عام، بعد نحو ما يزيد على عقد من الخلافات الممتدة، والتي طغت على ملفات ثنائية وإقليمية مشتركة، قبل أن يحدث اختراقا
(هذا محض خيال)، عبارة كنا نتداولها فيما بيننا بمنتهى الثقة واليقين. عندما نعجز عن تصديق أمر أو يطرح أحدهم فكرة مجنونة لا تخطر على قلب بشر كان الرد المنطقي الوحيد بين جنبات هذه المقولة. تظهر أفلام الخيال العلمي لتقدم لنا قصصا من وراء الواقع. يجنح المؤلفون
في الوقت الذي كان فيه بابلو بيكاسو يرسم في باريس لوحته الشهيرة "جورنيكا" عام 1936 كرد فعل لهجوم النازي على القرية الإسبانية "جورنيكا" وتحطيمها بالقنابل، ويرسم سلفادور دالي لوحته "أشلاء الحرب الأهلية"، كان محمود سعيد يفكر في
هل توقع أحد هذا النجاح الجماهيري الذي حققه مسلسل «عمر أفندي»؟ لا أزال أشاهده على منصة «شاهد».
لا يراهن العمل الفني على أسماء نجوم كبار؛ البطل أحمد حاتم ممثل موهوب وتعددت المراهنات عليه كنجم، إلا أنه قبل هذا المسلسل كان مشروع
بعد كشف فنانة دنماركية عن سرقة لوحتها من قبل الإعلامية المصرية مها الصغير، بعدما نسبت اللوحة لنفسها خلال استضافتها ببرنامج معكم مع منى الشاذلي، تواجه مها الصغير اتهاما جديدا من فنان فرنسي بسرقة لوحاته.
وأبدى الفنان الفرنسي "سيتي" صدمته بعد ظهور لوحاته الفنية Dwarka وKigali وBushido في أحد البرامج المصرية، حيث ظهرت مها الصغير مدعية أنها صاحبة هذه الأعمال.
وأكد سيتي، أن المقطع أظهر مرسمه