في العام الماضى عاش أحمد فهمى أعلى ذروة نجاح، من خلال شاشة السينما بفيلم (مستر إكس)، وكرر النجاح بعدها بأشهر قلائل عبر منصة (شاهد) بمسلسل (سفاح الجيزة).
الفيلم والمسلسل حققا له قفزة جماهيرية مصريا وعربيا، والفيلم تحديدا من أكثر الأفلام المصرية في
قلْ لي كم حققت في شباك التذاكر أقلْ لك مَن أنت. الاستسلام المطلق لتلك المعادلة، يشكل خطراً، إلا أن الرقم عندما يتكئ على قيمة إبداعية، ينقلنا إلى منطقة أخرى، يمتزج فيها النجاح الأدبي والمادي، في هارمونية نادرة التكرار.
استحوذ فيلم «أولاد رزق...
"قتلوها .... قتلوها" قالتها هدى ابنة ونيس في حلقة لا تُنسى من مسلسل طفولتنا وصاحب فضل في تربيتنا "يوميات ونيس"، قالتها هدى وهي عائدة باكية من مدرستها وتتحدث عن قسوة المشهد الذي عاشته، حيث هجم العامل بالفأس على القتيلة ضربا حتى سقطت
أول تحدٍ يواجهه أى عمل فنى فى العلاقة الأولى مع الجمهور، هى موجة الناس؟، هل انضبطت تمامًا؟، إذا كانت الإجابة نعم مضبوطة، ننتقل مباشرة للسؤال الثانى، هل سيصل إلى مساحة الترقب المنتظرة لدافعى التذكرة؟، أتحدث عن المسافة الزئبقية بين الواقع والتوقع، كلما
هل يفضفض الفنان بكل آلامه للناس، أم أن عليه الاحتفاظ بها لنفسه، ليظل أمام جمهوره نموذجا يحتذى فى كل تفاصيله الفنية والشخصية؟.
عندما احتدمت المعركة الغنائية، فى مطلع الستينيات، بين المطربين عبد الحليم حافظ ومحمد رشدى، اتهم رشدى حليم على الملأ بأنه
نشر موقع "نيويورك بوست"، دراسة أمريكية تحذر من الاستهلاك اليومي للمشروبات المحلاة بالسكر، لاكتشاف ارتباط بزيادة مخاطر الإصابة بسرطان الكبد وأمراض الكبد المزمنة.
وحسب دراسة نُشرت في المجلة الطبية الأمريكية (JAMA) والتي شملت تحليل بيانات صحية لنحو 100 ألف امرأة أمريكية تتراوح أعمارهن بين 50 و79 عامًا، أظهرت أن النساء بعد سن اليأس اللائي يستهلكن مشروبًا محلى واحدًا على الأقل يوميًا، مثل